بوتين يوقع على قانون محاسبة الكذّابين

بوتين يوقع على قانون محاسبة الكذّابين

يمكن أن يتعرض مَنْ يطلق أكاذيب تتهم الآخرين بارتكاب جريمة خطيرة للمسؤولية الجنائية طبقا للقانون الذي وقعه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 30 تموز

 

375849042

“أنباء موسكو”

وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على قانون يدعو إلى تعريض “الكذّابين” الذين يتهمون الآخرين بارتكاب جريمة ما دون مبرر للمسؤولية الجنائية.

وذكر بيان أصدره الكرملين أن عقوبة “الكذب الذي يتهم الآخرين بارتكاب جريمة ما خطيرة” يمكن أن تكون في صورة غرامة مالية تبلغ 5 ملايين روبل أو حبس مَنْ يطلق أكاذيب من هذا النوع للقيام بأعمال يحددها قاضٍ خلال مدة تصل إلى 480 ساعة.

وكان مشروع هذا القانون قد أثار رد فعل بعض الصحفيين والإعلاميين السلبي، إذ اعتبروا أن مَن اقترح هذا القانون يسعى إلى تقييد حرية الكلمة والتعبير، ومنع توجيه الانتقادات إلى السلطة.

وقال بوتين يوم 19 تموز/يوليو إنه يرى ضرورة أن يتضمن القانون الجنائي عقوبة الكذب، ويرى في الوقت نفسه إمكانية إلغاء هذه العقوبة في المستقبل.

http://anbamoscow.com/russia/20120730/376251697.html

Share Button

المتظاهرون في لندن يشجبون “أولمبياد الشركات”

المتظاهرون في لندن يشجبون “أولمبياد الشركات

 

تقرير الاستير جاميسون وجيم سيدا، ان بي سي نيوز

(By Alastair Jamieson and Jim Seida, NBC News)

 

ترجمة: عادل بشقوي.

1343635645_120728

لندن – بعد ساعات من الألعاب النّاريّة الّتي رافقت حفل افتتاح الألعاب الأولمبيّة التي تردد صداها في أرجاء شرق لندن، تظاهر ما يصل الى 400 متظاهر في حيٍ بالقرب من الحديقة الأولمبية للإحتجاج على ما وصفوه “دورة ألعاب الشّركات الأولمبيّة”.

 

ونُظّم هذا الحدث من قبل شبكة مضادّة للأولمبياد وبدعم من 35 مجموعة تتراوح بين “احتلوا لندن” إلى نشطاء البيئة ودعاة مناهضة التقشف المحلي، الّذين استهدفوا أموراً شملت التذاكر المجانية لرعاة الألعاب، ومواقع الصواريخ في المجمعات السكنية وأخلاقيات الشركات في الأولمبياد مثل بريتش بتروليوم (BP) و شركة داو للكيماويات (Dow Chemical).

 

و “هناك عدد كبير من الناس في هذا البلد – نحو 20 في المئة، وفقا لاستطلاع للرأي – ليسوا سعداء بدورة الألعاب الأولمبية بسبب إشراك الشركات الكبرى التي تشير لمخاوف كبيرة”، قال جوليان شين من الشبكة المضادّة للأولمبياد. واضاف “اننا نمثل وجهات نظرهم ونعمل للتأكيد بأن يتم التعبير عن الرأي”.

 

إنه “لمن العار أن تكون بريتش بتروليوم شريك دائم في دورة الألعاب الأولمبيّة بعد الضرر الذي أحدثته لساحل الخليج نتيجة للتسرب الّذي أحدثته، وكذلك “داو للكيماويات” لم تقوم بالوفاء بالتزاماتها الأخلاقية والمعنوية لمساعدة ضحايا كارثة بوبال.”

 

راكبي الدراجات في لندن يقولون أن مقولة ألعاباً “خضراء” هي “نوع من الدعابة”

 

مرّ حدث ظهر السبت دون وقوع أي حادث، على النقيض من الإحتجاج الحاشد الخطير ليلة الجمعة – ضد الإغلاق المؤقت لممرات الدراجات لافساح الطريق امام حركة مرور كبار الشخصيات للألعاب – والتي شهدت 130 اعتقالا.

 

وتزامن ذلك مع زيارة قامت بها الملكة إلى قرية الرياضيين وإلى حلبة السباحة، وجاء ذلك بعد 12 ساعة فقط من حفل الافتتاح المذهل الّذي شاهده المليارات من الناس عبر العالم. وكانت المظاهرة أقل بكثير من تقديرات المنظّمين الأصليّة وبأنها تصل إلى 5000، وفي مرحلة من المراحل فاقت الأرقام ذلك من قبل المراسلين وأطقم التصوير.

 

المتظاهرون، ويحيط بهم أعداداً كبيرة من دراجات الشرطة الناريّة، بدأوا في مايل إند (Mile End) مروراً بمبنى شقق باو كوارتر (Bow Quarter) الّذي سقف برجه هو واحد من ستة مواقع حول لندن حيث قام الجيش بنشر وتثبيت قاذفات صواريخ رابير (Rapier missile launchers) عليها كجزء من عملية لندن الأمنيّة الّتي كلّفت 877 مليون دولار من أجل حماية الألعاب.

 

وقال شين “هذه هي أكثف تعبئة عسكرية للندن منذ الحرب العالمية الثانية”.

 

كتب على إحدى لافتات الإحتجاج: “موافقون على مباريات دولية. لا لتدمير بيوت الناس المدعومة من الشركات، والمساحات الخضراء، وسبل العيش، وحقوق الإنسان “.

 

كما ردد المتطاهرون هتافات خارج باو كوارتر، وحدق الجنود الذين يحرسون قاذفة صواريخ بالمقابل من مكانهم في موقع المراقبة المؤقت في الجزء العلوي من البرج.

 

وحيث ساروا على شارع باو (Bow Road)، منعت المسيرة من الإستمرار من قبل مجموعة صغيرة من السكان المحليين الذين لوّحوا بعلمٍ أولمبي ورددوا بالمقابل: “تعلو الأولمبياد!”

 

وقالت ديان غريفز (Diane Grieves)، الّتي يقع بيتها في نفس الشارع: “أنا مسرورة بدورة الألعاب الأولمبيّة – انها بالفعل ساعدت المنطقة وجلبت الجميع معاً. لو لم تكن هناك الشركات الراعية فإن الألعاب الأولمبية ستكون حتّى أكثر تكلفة لدافعي الضرائب.”

 

وصرخ المحتج جورج باردا “لا لدورة الألعاب الاولمبية المدعومة من الشركات” في حين يرتدي قميصا (تي شيرت) يسلط الضوء من خلاله على ضحايا كارثة عام 1984 في مصنع المواد الكيميائية في بوبال (Bhopal chemical plant) لشركة يونيون كاربايد (Union Carbide Company)، التي اندمجت مع شركة داو كيميكال (Dow Chemical) في عام 2001 وهي راعية للأولمبياد.

 

كان يرتدي أيضا زوجاً من الأحذية، وحقيبة تُحمل على الظهر تمثل راعي الأولمبياد أديداس (Adidas).

 

أنا “أرتدي هذا الحذاء فقط لأنّه لم يبقى لدي أي شيء آخر”، وأوضح لشبكة إن بي سي الإخباريّة (NBCNews.com). “أنا أعلم باني جزء من المشكلة لشرائي المنتجات، لكن المشكلة الأكبر هنا، والّتي هي أكثر أهمية، أن الألعاب الأولمبيّة قد تمّ الإستيلاء عليها من قبل الشركات الراعية غير الأخلاقية على الرغم من حقيقة أنها تسهم فقط بخمسة في المائة من تكلفة دورة الالعاب “.

 

من بين آخرين يشاركون كانت دانا  وجوخ (Dana Wojokh)، من ولاية نيو جيرسي، الّتي كانت تسلط الضوء على محنة الشركس – قبيلة جبليّة قوقازية وشرق-أوسطيّة التي كانت ضحية إبادة جماعية من قبل الإمبراطوريّة الرّوسيّة في نهاية القرن التاسع عشر ركّز ت على سوتشي، حيث تعتزم روسيا إستضافة دورة الألعاب الأولمبيّة الشتوية لعام 2014.

 

إنّ “هذه هي فرصتنا لنقول للعالم ما حدث للشركس – القمع الذي لا يزال قائماً، على سبيل المثال في سوريا”، كما قالت.

 

وقال متحدث باسم لجنة لندن المنظّمة لدورة الألعاب الأولمبيّة ولأولمبياد المعاقين بأخبار بي بي سي: “ان الألعاب الأولمبية هي الحدث الأكبر في العالم، والأحداث الكبرى كانت دائما نقطة جذب للاحتجاجات من جميع الأشكال والأحجام؛ ونحن وضعنا الخطط لذلك.

 

نحن “نناشد أي من المحتجين للنظر في تأثير أي عمل يقومون به على الرياضيين، ومعظمهم قد أمضوا نصف حياتهم للتحضير لألعاب عام 2012 في لندن.

 

و”نحن أمة محبة للرياضة، لكن تخريب الأحداث الرياضية ليست الطريقة الّتي يريد أي شخص أن يتذكر بها لندن عام 2012.”

 

Worldnews.nbcnews.com 

نقل عن: ناتبرس

http://www.natpress.ru/index.php?newsid=7736

Share Button

حقيقة الشعور الوطني السوري تجاه الفيتو الروسي

حقيقة الشعور الوطني السوري تجاه الفيتو الروسي

 

يقول السوريون أن الفيتو الروسي في الأمم المتحدة دفعهم لأن يكون لديهم 23 مليون صوت من أجل الفيتو على مستقبل العلاقات السّوريّة مع روسيا، ويعبّر ذلك عن حقيقة الشعور الوطني لدى السوريين تجاه روسيا الداعمة للأسد بكل طاقاتها. هذا اقتباس ذو مغزى ويتحدث عن حقيقة الأمر.

https://www.youtube.com/watch?v=pCZ7zkmu020&feature=player_embedded


 

The Fact of the Syrian National Sentiment Towards the Russian Veto

Syrians say that the Russian vetoes at the United Nations have pushed them to have 23 million vetoes on future relations with Russia, and that reflects the fact of the Syrian national sentiment towards Russia which is supporting Assad with its full potentials This is a meaningful quote and speaks the truth of the matter.

http://www.guardian.co.uk/world/middle-east-live/2012/jul/27/syria-us-fears-aleppo-massacre-live

Share Button

بوتين يخشى من تعرضه للتسمم – تماما مثل ستالين

بوتين يخشى من تعرضه للتسمم – تماما مثل ستالين
12345

إن “فلاديمير بوتين (Vladimir Putin)، مثله مثل ستالين تماما، يخاف جدا بأن يتم تسميمه”، كتب ذلك كريسي24 (Kresy24.pl portal) في بابه على موقعه الالكتروني على الإنترنت في اشارة الى ما نشرته صحيفة “ديلي ميل” (Daily Mail) البريطانية.

يفشي مؤسس نادي النخبة وهم من كبار الطهاة الذين يطهون لأهم الناس في العالم، جوليس براغار (Jules Bragar)، معلوماته عن خوف فلاديمير بوتين المصاب بداء جنون العظمة من السم.

قال براغار للصحيفة عن تجربته في عمله مع فلاديمير بوتين (Vladimir Putin). كما تبين فإن الرئيس الروسي الحالي، هو تماما مثل ستالين، يرغب، من بين أمور أخرى، على أن يتم التحقق من جميع الأطباق التي وضعت على مائدته ويجب أن تفحص من قبل طبيب وكبير طهاة فيما إذا كانت تحتوي على السم.

دعونا نذكر أن جد بوتين، سبيريديون بوتين (Spirydion Putin)، كان رئيس الطهاة لدى فلاديمير لينين (Vladimir Lenin) في بيته الريفي في غوركي (Gorki). وبعد وفاة لينين عمل طاهياً، لآخرين، أمثال نيديجدا كروبسكا (Nadiezhda Krupska)، وهي أرملة زعيم الاتحاد السوفياتي الراحل، وكذلك لجوزيف ستالين (Joseph Stalin).

المصدر: http://niezalezna.pl/

مصدر الصورة: (photo kremlin.ru)

 

http://freepl.info/2669-putin-afraid-being-poisoned-just-stalin

Share Button

مساعي لمساعدة شراكسة سورية

مساعي لمساعدة شراكسة سورية
c0bf0a072f08d611a8f032493dde09ce
مساعي لمساعدة شراكسة سورية
نالتشك/وكالة أنباء القفقاس ـ اقترحت مجموعة مبادرة دعم شراكسة سورية تأسيس مركز يتولى تقديم الدعم المادي للشراكسة العائدين إلى الوطن وتزويدهم بالمعلومات اللازمة التي يحتاجون إليها.
وتضم مجموعة المبادرة ممثلا واحدا عن منظمات أهلية من القبردي ـ بلقار والأديغي ومن دول المهجر كتركيا وألمانيا والأردن وبلجيكا.
وقال ممثل القبردي ـ بلقار في المجموعة الصحفي أشاماز شوماخوف إن المجموعة ستباشر أعمالها في الأول من آب/أغسطس المقبل الذي يصادف يوم العائدين.
وكانت المجموعة قد وجهت في الثامن عشر من الشهر الجاري رسالة للمنظمات الشركسية ذكرت فيها أنه ورغم مرور أكثر من عام على اندلاع الأزمة السورية إلا أنه ليس هناك أي مؤشر يدل على أن الأزمة ستنتهي قريبا.
 وجاء في الرسالة: “لقد عاد إلى الوطن الأم حتى الآن نحو 350 شخص. حكومات الجمهوريات الشركسية والمنظمات الأهلية بذلت قصارى جهدها لمساعدتهم على الاندماج في الوطن الأم لكن يجب على جميع المنظمات الشركسية الإسهام في مساعدة الشراكسة العائدين إذ أن مساعدة كل شركسي لأشقائه الذين يعانون أوضاعا صعبة هو مسؤولية أخلاقية وقومية”.
من جهته قال رئيس منظمة الخاسه الشركسية للعائدين علي بغانه إن الأوضاع في سورية سيئة للغاية وبأن أعداد الشراكسة الراغبين بالعودة غير معروفة بالضبط إلا أنها تقدر بأكثر من ألف.
كما شدد بغانه على ضرورة إقامة العديد من الفعاليات في يوم العائدين ووضع خطة عمل لمد يد العون إلى شراكسة سورية الراغبين بالعودة.
Share Button