أرشيف التصنيف: أخبار شركيسيا

أنشئ هذا الموقع من قبل مجموعة من المهتمّين في الشّأن الشّركسي في الوطن الأم والمهجر، ويهدف الى التّركيز على القضيّة الشّركسيّة واعادة بعث الفكر القومي والهويّة الشّركسيّة، وذلك من خلال تجذير التّواصل بين المجتمعات الشّركسيّة في الوطن الأم وأماكن تواجد الشّراكسة في بلاد الاغتراب والمهجر، وكذلك متابعة المستجدّات على السّاحة الشّركسيّة وفتح المجال أمام الباحثين والمتخصّصين والمتابعين لقضايا الأمّة الشّركسيّة وذلك للتّمكّن من

مشاركاتهم المتعلّقة بالقضيّة والشّؤون الشّركسيّة

قنبلة توقف حركة القطارات خارج سوتشي

قنبلة توقف حركة القطارات خارج سوتشي

ذكرت وكالات الأنباء عن الشرطة الروسية ان قنبلة انفجرت فأدت إلى توقف خدمات السكك الحديدية لفترة من الوقت يوم الاحد خارج سوتشي، وهي المدينة والمنتجع الشّهيرعلى البحر الأسود والتي من المقرر أن تستضيف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2014.
ووقع الانفجار مساء يوم السبت في محطة للقطارات في ماتسستا (Matsesta)، وهي تقع على بعد بضعة كيلومترات الى الجنوب من سوتشي، وتسبب الإنفجار في إلحاق أضرار في جزء من سكة الحديد.

وأفادت الشرطة بأن أحدا لم يصب من جراء الإنفجار لكن تعطلت خدمة القطارات بشكل مؤقت، وأن الخدمة عادت الى طبيعتها بحلول فجر يوم الاحد، ولم تعرف هوية الذين قاموا بهذا العمل.

أخبار شركيسيا

Share Button

تبليسي تستضيف مؤتمرا آخر عن الشّركس وأمم شمال القوقاز المغيّبة والمنسيّة

تبليسي تستضيف مؤتمرا آخر عن الشّركس وأمم شمال القوقاز المغيّبة والمنسيّة

استضافت العاصمة الجورجية تبليسي مؤتمرا ثانيا خلال ثمانية أشهر عن أمم وشعوب شمال القوقاز المغيّبة والمنسيّة، واتخذ المؤتمر عنوان “الأمم المغيّبة، المُجابهة للجرائم: الشّركس وشعوب شمال القوقاز بين الماضي والمُستقبل”، وينعقد المؤتمر بدعم من مؤسّسة جيمستاون وجامعة إيليا الجورجية، وذلك في فندق الشيراتون في تبليسي، ويناقش المؤتمر الذي ابتدأ أعماله يوم 20 نوفمبر/تشرين الثّاني 2010 ويستمر يومين قضايا متصلة بشعوب منطقة القوقاز والشّراكسة على وجه الخصوص.

وذكر السيد جيجي تيفازادزي في كلمته الإفتتاحيّة وهو عميد جامعة إيليا التي تستضيف المؤتمر بأن المؤتمر جاء استمرارا للمؤتمر الإول الذي عقد في الربيع الماضي والّذي كان ناجحا. وفي كلمته بالجلسة الإفتتاحيّة شكر السّيد غلين هوارد، رئيس مؤسّسة جيمستاون كافّة المندوبين الّذين حضروا من خمسة عشر دولة مختلفة، وبحضورهم  شكّلوا مؤتمرا يعد أكبر من سابقه وهو فرصة لعقد شراكات جديدة.
وقال السيد غيا نوديا، مدير المعهد الدّولي للدّراسات القوقازيّة بأن المؤتمر الثّالث سيكون أكثر اتّساعا، وانه لا يستطيع ان يقرر ما اذا كان أكثر شرفا أن تسهم في استضافة مؤتمر أو أكثر إثارة أن يكون لك دورا فيه كمشارك.

بعد ملاحظات الافتتاح، قدم مدير البحوث في المجلس الشركسي الدولي، السيد علي برزج عدد من الوثائق الأصلية من المحفوظات (الأرشيفات) الجورجية مع الترجمة بالّلغة الإنجليزية.

ومن الجدير بالذّكر أن المؤتمر الأوّل عقد في الفترة بين 19-21 مارس/آذار – 2010، وشارك فيه مهتمون بالشؤون القوقازية من شراكسة الشتات والوطن الأم ومشاركين آخرين من أمم وشعوب القوقاز ومن جنسيات اوأصول أخرى، وذلك بالتعاون بين “مؤسّسة جيمستاون” الأميركيّة و”جامعة إيليا الجورجية” و”المعهد الدولي للدراسات القوقازيّة”.

ويتوقّع ان يصدر بيان عن المؤتمر في وقت لاحق.

 

أخبار شركيسيا

Share Button

الجزيرة: خلال يومين اعتداء على صحفي روسي ثان

خلال يومين اعتداء على صحفي روسي ثان

تعرض صحفي روسي اليوم لاعتداء بالضرب من قبل مجهولين، يعتقد أنه يرتبط بكشفه معلومات حول قضية قطع الأشجار لإقامة شارع سريع مثير للجدل، ويعد هذا الاعتداء الثاني من نوعه خلال يومين.

وحسب زملائه، فإن أناتولي أدامتشوك -الذي يعمل لدى صحيفة جوكفسكي فيستي- قد تعرض لاعتداء بالضرب من قبل شخصين خارج مكتب الصحيفة، أصيب على أثره بجروح بسيطة.

وقالت زميلته أناستاسيا غريغوريفا إن أناتولي لم ير وجوه المعتدين، ولكنه سمعهم يرددون اسم الصحيفة عدة مرات.

ويقال إن أناتولي كتب في الآونة الأخيرة عن احتجاز عدد من المراهقين تتراوح أعمارهم ما بين 11 عاما و14 الأسبوع الماضي على أيدي الشرطة على خلفية احتجاجهم على خطط ترمي لشق شارع سريع.

اعتداء سابق

وكان المحرر في الشؤون السياسية أليغ كاشين (30 عاما) من صحيفة كوميرسانت قد تعرض يوم السبت لضرب مبرح أمام شقته في العاصمة الروسية ودخل في غيبوبة، ويرجح رئيس تحرير الصحيفة أن يكون للاعتداء صلة بعمله الذي تضمن تغطية احتجاجات المعارضة.

وقد صنف الهجوم بأنه محاولة قتل دفعت الرئيس الروسي ديميتري ميدفيديف إلى إصدار أوامره للمدعي العام ووزير الداخلية لتولي التحقيق في القضية.

يذكر أن ثمة 19 حالة قتل ما زالت قيد التحقيق في روسيا منذ عام 2000، وفقا للجنة حماية الصحفيين التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، والتي تصنف روسيا في المرتبة الثامنة ضمن الدول التي يُقتل فيها الصحفيون بشكل مستمر، وتبقى الجرائم بدون حل.

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/027294C6-A7A4-461D-8219-3189BD36AEA9.htm?GoogleStatID=20

Share Button

الحياة: اعتداء على صحافي روسي غطى احتجاجات المعارضة

 اعتداء على صحافي روسي غطى احتجاجات المعارضة

1289062420778395000

موسكو، رويترز – تعرض الصحافي الروسي اوليغ كاشين لضرب مبرح أدخله في غيبوبة، في وقت ربط مدير تحرير صحيفة «كوميرسانت» ميخائيل ميخائيلين التي يعمل كاشين فيها الاعتداء بتغطية احتجاجات للمعارضة، «خصوصاً ان المهاجمين لم يسرقوا حافظة نقوده او هاتفه».

وأصيب كاشين (30 سنة) بكسور في الساقين والجمجمة والفك في موضعين حتمت إدخاله الى وحدة العناية الفائقة في المستشفى، فيما افاد شهود بأن رجلين هاجماه قرب شقته في موسكو، علماً ان الهجوم يعتبر الأحدث على صحافيين في بلد مدرج على «مؤشر الإفلات من العقاب» للجنة حماية الصحافيين الذي يتضمن لائحة لدول تتكرر فيها حوادث قتل الصحافيين وتفشل حكوماتها في معاقبة الجناة.

وقال ناطق باسم الكرملين ان الرئيس ديمتري مدفيديف امر المدعي العام ووزير الداخلية بالاهتمام بالتحقيق. وكتب على موقع «تويتر»: «يجب العثور على الجناة ومعاقبتهم».

واعلن رئيس نقابة الصحافيين الروس ميخائيل فيدوتوف: «يُظهر ذلك ان البعض في المجتمع مستعد لتنفيذ جرائم من اجل كم أفواه صحافيين يحاولون أن يقولوا الحقيقة».

http://international.daralhayat.com/internationalarticle/200088

Share Button

نافذة على أوراسيا: يجب أن تعتمد موسكو على القوزاق في شمال القوقاز ، يقول خلوبونين

نافذة على أوراسيا: يجب أن تعتمد موسكو على القوزاق في شمال القوقاز ، يقول خلوبونين

 

بول  غوبل

ستاونتون، 4 نوفمبر/تشرين الثّاني – قال الكسندر خلوبونين، المفوض الرئاسي لمنطقة شمال القوقاز القيدراليّة، في الأسبوع الماضي بأن “المهمة الأولى” يجب أن تكون لدعم والاعتماد على إحياء القوزاق كجزء من جهد موسكو لعودة الإثنيّين الروس إلى ذلك الجزء المضطرب من البلاد.

وبينما يوضّح سيرغي ماركيدونوف في تحليل جديد، أنّ  أفضل وصف لحركة القوزاق في يومنا الحاضر أنهاحركة “القوزاق الجدد”، فتاريخ التوترات بين السكان الأصليين لتلك المنطقة، والقوزاق الذين كانوا قوّات الصدمة للتوسع الروسي هناك، يجعل من ذلك إشكالية، وحتّى تكتيك خطير (http://www.politcom.ru/10977.html).

إنّ خطط خلوبونين تجعل تحليل ماركيدونوف في الوقت المناسب لا سيما في ضوء أن القوزاق الجدد الذين وصفهم هم أكثر تمسّكا بالقومية الروسيّة ومن المرجح أن يكونوا أكثر عداءا للجنسيات غير الروسية في شمال القوقاز مما كان عليه القوزاق الذين انتقلوا جنوبا إلى تلك المنطقة في القرنين الثّامن والتّاسع عشر.

وماركيدونوف، وهو حاليا باحث زائر في مركز واشنطن للدراسات الاستراتيجية والدولية، يوضح بجلاء، أن القوزاق الجدد ليسوا استمرارا للمجموعات الأقدم منهم بل ظاهرة جديدة تماما، واحدة تعتمد على أفكار القوزاق ولكن تفتقر الى حس المشاركة والظروف الاجتماعية التي كانت موجودة في قوزاق ما قبل 1917.

ويضيف ماركيدونوف بأنّ حركة القوزاق الجدد ظهرت في أوائل تسعينيات القرن الماضي، “كرد فعل لنمو النزعة القومية الإثنيّة في جمهوريات شمال القوقاز في ظل ظروف أزمة وتفكك الاتحاد السوفياتي.” ونتيجة لذلك، فإنّ “القوزاق الجدد” في كوبان وتيريك بدؤوا “بلعب ثفل موازن معين للإثنيات الّتي تمّ تشكيلها هناك”.

يفصّل ماركيدونوف صراع إحياء وحدات القوزاق مع الجمهوريات غير الروسية في تلك المنطقة خلال أوائل تسعينيّات القرن الماضي، الصّراعات التي أدت في بعض الأحيان إلى اشتباكات عنيفة ووفيات، وظهرت دعوات لإنشاء أو إعادة إنشاء أقاليم القوزاق من عهد الامبراطورية، ولكن في نهاية المطاف لم تؤدّي إلى أية تغييرات حقيقية.

في البداية، أيّد الإثنيّين الرّوس في شمال القوقاز فكرة إنشاء جمهورية قوزاقيّة، مع “65 في المئة تقريبا” في أحد استطلاعات الرّأي يؤيّدون تلك الفكرة. أعلنت عدة مجتمعات قوزاقيّة قيام جمهوريّات كهذه، ولكن السلطات الروسية لم تكن مستعدّة لتقديم الدعم لهم، مفضّلة بدلا من ذلك على الاعتماد حيثما كان ذلك ممكنا على القادة في الجمهوريات القائمة.

على الرغم من أنّه كان هناك تناميا وجيزا في الاهتمام المحلي في إنشاء إقليم قوزاقي خاص، ما يسمى إقليم تيريك، في بداية جهود موسكو العسكرية في الشيشان في الأعوام 1994 و 1999، لم تشكّل مثل هذه “ترانسدنيستريا ثانية”، إلى حد كبير بسبب التدفق السريع للسكان من ذوي الأصل الروسي من شمال القوقاز.

على مدار العقد الماضي، يتابع ماركيدونوف: “القوزاق الجدد كمشروع سياسي” اختفى تقريبا كقضية. تدبير واحد من ذلك هو أن مركزهم أصبح في مقاطعة ستافروبول والتي ما كانت أبدا من ناحية تاريخيّة مركزا لنشاط القوزاق وإنما “للإستعمار الفلاحي”.

ودلالة على هذا الإنخفاض في آفاقها السياسية، يقول المحلل المسكوبي، كان هناك “تغييرا في اللغة السياسية” الّتي استخدمها قادتهم.  “لغة المطالب [التي كانت شائعة في أوائل أعوام التسعينيات من القرن الماضي] حيث استبدلت تماما بلغة الإلتماسات للحصول على إذن”.

ماركيدونوف يشير إلى أن من بين الأسباب الأخرى لضعف مشروع القوزاق في المنطقة كان عدم قدرة القوزاق على إيجاد “حلفاء استراتيجيين أو حتى تكتيكيّين،” على الرغم من توقّر البعض لأن معظم قادتهم “وضع ‘نقاء الدم’ أعلى مرتبة من الواقعيّة”، ما كلّفهم خسارة الدعم من جماعات مثل النّوغاي.

وفي الوقت نفسه، وفي أعوام التسعينيات من القرن الماضي، “انقضى فيها عهدا كان الروس والقوزاق يُعتبرون من قبل غير الرّوس ‘أخوة منذ الأيام الماضية'”. ولم يتعلم القوزاق أبدا استخدام لغة حقوق الإنسان، وبالتالي فقد أُدينوا لظهورهم  “كمنتقمين” وكشيء “ليس للمستقبل ولكن للماضي.”

وعلاوة على ذلك، يكمل ماركيدونوف، فإنه سرعان ما أصبح واضحا بأن “عملية السّفْيتهْ للسكان القوزاق الرّوس في شمال القوقاز كانت أعمق بكثير من بين الجماعات  العرقية ‘الفخريّة’،” وهو شيء حدّ من قدراتهم على استعادة الماضي أو حتّى البناء عليْهِ إما عن طريق التوحّد مع الإثنيّين الرّوس أو مع الآخرين.

ولكن ربما كان الأهم من ذلك، يقول المحلل الروسي: “القوزاق الجدد في شمال القوقاز لم يتلقّوا ‘الإشارات’ اللازمة من المركز.” لم تكن موسكو مهتمّة في إندماج كامل المنطقة في الأراضي الروسية، وفضّلت بدلا من ذلك العمل عندما يكون ذلك ممكنا مع الأنظمة الإثنيّة غير الرّوسيّة.

وكان لذلك نتيجة أخرى: أصبح واضحا للكثيرين في العاصمة الروسية بأن “العديد من قادة ‘المشروع القوزاقي’ كانوا على استعداد للصّراع لا مع ما يتعارض مع مبادئ الإثنيّة على ذلك النحو ولكن فقط ضد الإثنيّات التي لم تكن ‘لهم’.” وبناء على ذلك، فإنّ دعم القوزاق سيخلق مشكلة جديدة بدلا من حل واحدة قديمة.

فمن الممكن أن تصريحات خلوبونين تمثل تحوّلا، ولكن ماركيدونوف يلمّح بأن الحال ربما ليس كذلك. “في ظل ظروف عندما تم اختزال سياسة شمال القوقاز في شعارات وتبادل أنخاب، فإنّ ليس من المستغرب أنه بدلا من التحليل المنهجي،” فإن المسؤولين الروس يقولون مثله “القوزاق سوف يكتبو تاريخهم في القرن الحادي والعشرين بثقة.”

ولكن على الأقل قد يرى بعض القوزاق تلك الكلمات مجرد الإشارة التي لم يتلقوها في الماضي، والتي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل خطيرة في المنطقة — حتى لو لم تكن “الإشارة” بأن أي شخص، بما في ذلك خلوبونين نفسه، اعتقد بأنه كان يرسلها بواسطة ملاحظاته غير الحذرة نوعا ما خلال اجتماع للقوزاق في الاسبوع الماضي.

أرسلت من قبل بول غوبل السّاعة 6:19 صباحا

 ترجمة: مجموعة العدالة لشمال القوقاز

نقل عن: مجموعة العدالة لشمال القوقاز

 

Share Button