أرشيف التصنيف: أخبار شركيسيا

أنشئ هذا الموقع من قبل مجموعة من المهتمّين في الشّأن الشّركسي في الوطن الأم والمهجر، ويهدف الى التّركيز على القضيّة الشّركسيّة واعادة بعث الفكر القومي والهويّة الشّركسيّة، وذلك من خلال تجذير التّواصل بين المجتمعات الشّركسيّة في الوطن الأم وأماكن تواجد الشّراكسة في بلاد الاغتراب والمهجر، وكذلك متابعة المستجدّات على السّاحة الشّركسيّة وفتح المجال أمام الباحثين والمتخصّصين والمتابعين لقضايا الأمّة الشّركسيّة وذلك للتّمكّن من

مشاركاتهم المتعلّقة بالقضيّة والشّؤون الشّركسيّة

وكالة أنباء القفقاس: طائرات إسرائيلية ستحارب المقاتلين في القفقاس

طائرات إسرائيلية ستحارب المقاتلين في القفقاس

موسكو/وكالة أنباء القفقاس ـ أبرمت روسيا مع إسرائيل صفقة بقيمة 100 مليون دولار لشراء 36 طائرة تجسس بلا طيار تعتزم استخدامها في شمال القفقاس.

ووقع على الاتفاقية وزيري الدفاع الروسي أناتولي سردوكوف والإسرائيلي إيهود باراك وبإبرامها يرتفع عدد طائرات التجسس التي اشترتها روسيا من إسرائيل إلى 48 طائرة.

وفي كلمة ألقاها أثناء حفل التوقيع في موسكو قال باراك مخاطبا نظيره الروسي “لقد كنا على الدوام في المكان الذي يتقاطع فيه الإرهاب الإسلامي” في إشارة إلى المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي.

http://www.ajanskafkas.com/haber,24707,159115751574158515751578_1573158715851575157416101.htm

Share Button

وكالة أنباء القفقاس: ياغان: إلغاء لقب “رئيس الدولة” مخالف للدستور الروسي

ياغان: إلغاء لقب “رئيس الدولة” مخالف للدستور الروسي

0cb2f117a0d5bdeb85930a7950049b01

نالتشك/وكالة أنباء القفقاس ـ قال رئيس الأديغة خاسه في القبردي ـ بلقار إبراهيم ياغان إن إلغاء لقب “رئيس الدولة” في الجمهوريات والمناطق ذات الحكم الذاتي في الفدرالية الروسية مناقض لدستور الفدرالية الروسية ويعتبر هجوما مباشرا على مبدأ الفدرالية.

وأكد رئيس الخاسه على أن الدستور يكفل حقوق وحريات جمهوريات الحكم الذاتي وأن أي تغيير في بنية الدولة الروسية دون تعديل الدستور يعتبر غير شرعي مشددا على أن تعديل الدستور لا يمكن أن يتم إلا بإرادة الشعب بعد عرضه في استفتاء شعبي.

وذكَّر ياغان بأن الرئيس الموالي لروسيا في الشيشان رمضان قاديروف كان قد تحدث في الثاني عشر من الشهر الماضي عن ضرورة إلغاء لقب “رئيس دولة” بالنسبة لرؤساء الجمهوريات كي لا يكون هناك سوى رئيس دولة واحد في الفدرالية الروسية الاقتراح الذي حظي على الفور بتأييد رؤساء جميع الجمهوريات في شمال القفقاس.

وعلق رئيس الخاسه على زعم قاديروف أن العادة في الشيشان جرت بأن يتقلد إمام رئاسة البلاد بقوله إن دستور الشيشان ودستور جميع الجمهوريات الأخرى ينص على أن يترأسها رئيس دولة وبأن من لا يريد تقلد الرئاسة بوسعه التنحي عن منصبه.

وتساءل ياغان عن الخطوة التالية بعد إلغاء “رئاسة الدولة” مضيفا: “نعتقد أنه سيتم إلغاء وضع جمهوريات الحكم الذاتي ومن ثم إلغاء التشكيلات الإقليمية القومية بالكامل. إن المجتمع المدني الشركسي في القبردي ـ بلقار لا يمكن له السماح بأن تتطور الأوضاع على هذا النحو”.

http://www.ajanskafkas.com/haber,24705,16101575159415751606_15731604159415751569_16041602.htm

Share Button

وكالة أنباء القفقاس: دعوات إلى الالتفاف حول كلمة “شركسي” في تعداد السكان

 دعوات إلى الالتفاف حول كلمة “شركسي” في تعداد السكان

نالتشك/وكالة أنباء القفقاس ـ دعت بعض المنظمات الشركسية الأهلية الشراكسة إلى استخدام كلمة “شركسي” في تعداد السكان العام الذي سيجري في الفدرالية الروسية في تشرين الأول/أكتوبر المقبل.

وخصَّت تلك المنظمات في ندائها القبردي في جمهورية القبردي ـ بلقار، والأديغة في جمهورية الأديغي، والشابسوغ في كراسنودار كراي.

وتأتي هذه الدعوة في وقت تُطرح فيه فكرة توحيد الشراكسة في الأديغي والقبردي ـ بلقار والقرشاي ـ شركس تحت سقف جمهورية واحدة داخل بنية الفدرالية الروسية يطلق عليها اسم شركسيا الكبرى.

يذكر أن الإدارة السوفيتية قسّمت الشعب الأديغي عام 1920 إلى “أديغة” و”شركس” و”قبردي” بشكل مصطنع ودون أي مسند.

تباين وجهات النظر

وقد أحدثت دعوة المنظمات الشركسية تباينا في الآراء ففي حين أيدها البعض تحفظ عليها البعض الآخر. ورصد موقع قفقازكي أوزيل تلك الآراء على النحو التالي:

قال رئيس الأديغي خاسه في منطقة كراسنودار كراي عسكر سوخت إنه لا يرى في استخدام كلمة “شركسي” مشروعا سياسيا وإنما مجرد دلالة على وحدة الشعب. وتعليقا على ما يراه البعض من أن هدف استخدام كلمة “شركسي” هو إلقاء خطوة نحو تحقيق مشروع “شركسيا الكبرى” قال سوخت إن ذلك ليس أكثر من مجرد مشروع افتراضي لا يتم بحثه على أى مستوى في الأديغي أو في القبردي ـ بلقار.

إلا أن رئيس الخاسه في القبردي ـ بلقار محمد حافيتسه أعرب عن عدم تأييده لاستخدام كلمة “شركسي” في تعداد السكان العام حيث أن الكلمة ـ حسب رأيه ـ لا تتماشى مع أسماء جمهوريتي الأديغي والقبردي ـ بلقار مضيفا أن تغيير أسماء الشعوب يستوجب تغيير أسماء الجمهوريات.

من جهته قال موغدين تشيرميت النائب في برلمان الأديغي إن كلمة “شركس” تحظى بقبول عام ومعروفة داخل روسيا وخارجها معربا عن تأييده ربط هذا الاسم بالانتماء القومي للأديغي.

أما رئيس منظمة الأديغة خاسه لإحياء العادات القومية للشعب الأديغي (الشركسي) في منطقة أديغسك إلياس سوبتسوكوف فقال إنه سيستخدم كلمة “شركسي” في التعداد.

http://www.ajanskafkas.com/haber,24704,15831593160815751578_157316041609_1575160415751604.htm

Share Button

داجبلاديت تزور موقع الإبادة الجماعية

داجبلاديت تزور موقع الإبادة الجماعية320x (9)

في مقال ذو قيمة كبيرة نشر على الانترنت، من قبل مجلة “داجبلاديت النرويجية”  في اللغة النرويجية تحت عنوان: “البناء الاولمبي – على مقربة من المقابر الجماعية”، كتب من قبل استريد ميلاند، يجعل من الضروري تقديم الشكر لمثل هذه الجهود المباركة لنشر تقرير جدير بالاهتمام والذي يحتوي على دراسة ميدانية شاملة عن أمة منسيّة والّتي فقدت امتيازاتها الأساسية كأمّة أوروبّيّة أصيلة ومحترمة وهي التي كانت ولا تزال فاقدة لحقوقها المشروعة نتيجة للإبادة الجماعيّة.

لحسن الطّالع، فإنّه من الممكن أن يكون هناك ترجمة فوريّة من خلال وسائل  الترجمة المتوفّرة على الشبكة العنكبوتيّة مثل محرّك “غوغل”، وكان من الممكن تحويله إلى اللغة الإنجليزية ولغات أخرى من أجل قراءة المعلومات المثيرة للاهتمام والّتي تظهر الدرجة والقدرات المهنية العالية التي وصفت حجم الألم والظلم والعذاب الذي كان على الأمة الشركسية أن تواجهه وذلك لسبب بسيط، ألا وهو أهمية موقع وطنهم لطموحات إمبرياليّة مختلفة ومتعددة الجنسيات!

المقال برع في استعراض ما حدث للأمة الشركسية من خلال محاكاة الواقع القاسي المُعاش على طول الطريق عبر سرد تفاصيل وإجراءات  مثل:

–  بدئ بذكر سوتشي، مدعوما بمشاهد حقيقية باعتبارها جوهر صناعة السياحة الروسية في منطقة ترتكز على سلسلة من القرارات التي جعلت من ذلك ممكنا منذ السنوات الأولى للاحتلال الروسي للمنطقة، عبر الحقبة السوفياتية، وصولا الى الوقت الحاضر.

–  ذكرت الهدف الروسي الحالي لجعل سوتشي مكانا لدورة الالعاب الأولمبية الشتوية لعام 2014، في حين يتم بناء المنشآت الأولمبية على أرض الإبادة الجماعية “الشركسية”، وهي المنطقة التي تعرف أيضا باسم كراسنايا بالانا “التل الأحمر”، كونه الموقع الشركسي الأخير الذي استسلم في 21 أيار / مايو، 1864، وهو المتصل بإراقة الدماء التي ارتكبها الروس، والّذي أدى إلى القضاء على 50 ٪ من إجمالي عدد السكان الشراكسة.

–  تم التركيز على اهتمام القيادة الروسية بالإستمرار للتحضير لدورة الألعاب الأولمبية بغض النظر عن النتائج والاحتجاجات والإهتمامات الشركسية. وأظهر التقرير مشهدا يظهر أحد النخب السياسية الروسية وهو يقوم بزيارة لسوتشي لرصد التقدم الّذي أُحرز في إعداد الموقع لغرض الألعاب الأولمبية، وهو الحدث الأكثر أهمية بالنسبة للقيادة الروسية وخطة علاقاتها العامّة.

–  ذُكِر الترحيل القسري للشراكسة إلى تركيا ومناطق أخرى من العالم على نحو معقول، مع الدلالة على وحشية القوات القيصرية الروسية، حيث ذكر بأن عددا قليلا فقط يعرفون القصة الحقيقية والإشارة إلى الإعتراضات التي يبديها المتحدرين من الشركس المرحّلين.

–  المظاهرات والمعارضة لسياسة “الأمر الواقع الروسيّة” عبرمناطق الشتات لاظهار الاحتجاج الشّركسي ضد تصفية هويتهم، لاسكات الناس ومنعهم من التحدث.

–  المطالبة باستعادة شركيسيا الوطن هو أحد أهم المشاغل الرئيسية للشراكسة في جميع أنحاء العالم، حيث تم ذكر ميل الشركس للعودة إلى وطنهم.

–  الموقف الرسمي الروسي يفضي إلى عدم الانصياع إلى الحقيقة أو القبول بمسؤولية إرتكاب الإبادة الجماعية.

–  انتهاز الأتراك الفرصة للاستفادة من طرد الشركس من وطنهم واعتزامهم الذهاب إلى ملاذ آمن.

وقد لوحظ بأن بعض الأفراد الذين علّقوا على الموضوع لم يكونوا موضوعيّين ولا واقعيّين. المسألة برمتها ليست دينية ولا بسيطة كما وصفها أفراد يعكسون أفكارا ضحلة، ولكنها مسألة امبريالية/استعمارية جشعة دفعت الإمبراطورية الروسية التي يصفها الأفراد السّذّج بأنّها دولة مسيحية أرثوذكسية في حين انّها وبالتآمر مع الإمبراطورية العثمانية التركية الموصوفة من قبل العقلية الساذجة نفسها بأنّها دولة مسلمة (حتى وإن كان هناك بعض الشركس الذين يعتنقون الديانات الأخرى، والمسألة برمتها هي قوميّة)، بدلا من أنّها قوة إستعماريّة جشعة أخرى والّتي لها جدول أعمالها للحصول على أفراد الشعب الذين نجوا من الإبادة الجماعية الروسية ليتم ترحيلهم إلى الإمبراطورية العثمانية من أجل جعلهم وقودا لحروبها الاستعمارية في البلقان ومناطق أخرى بجانب ارسال الشعب الشركسي الشجاع لحراسة وحماية المصالح التركية/العثمانية في المناطق المضطربة التي كان ليس للأتراك أي وسيلة من القدرة على التحكم بها وأن تبقيها تحت حكمها، مثل إرسال الشركس المرعوبين من آثار الحروب التي كان عليهم خوضها للإقامة والعيش في النّقاط الساخنة مثل المناطق التي كانت النّيّة تتّجه لاستخدامها لبناء خط سكّة حديد الحجاز بين اسطنبول والمدينة المنورة الذي يمر عبر ما هو الآن سوريا والاردن وصولا الى المدينة المنورة في ما يعرف الآن بالمملكة العربية السعودية.

وكان الأتراك (يفترض بأن يكونوا أشقّاء مسلمين للشراكسة كما يقول بعض النقاد) قاموا بالتحرش والإذلال واغتنام الفرصة من الشركس العزل والمروعين والخارجين للتو من عواقب وخيمة بعد ان خسروا وطنهم النّفيس.

إيجل.

Share Button

استعمار القوقاز

استعمار القوقاز

التّالي ترجمة لما نشرفي مجلة نيوزويك الأميركيّة في عددها السابق، تاريخ (انتهاء) 6 أيلول، 2010 وهو مقال بعنوان “استعمار القوقاز” قدم من قبل أوين ماثيوز وآنا نيمتسوفا:

استعمار القوقاز

مقدم من قبل أوين ماثيوز وآنا نيمتسوفا

إن دعم موسكو لجمهوريتي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية الانفصاليتين والمنفصلتين عن جورجيا يبدو أكثر وأكثر كخطوة نحو إعادة بناء إمبراطورية.
سنتان بعدما تقدّمت الدبابات الروسية الى داخل جورجيا، دأبت خدمات الأمن الفيدرالي (وهي التي خلفت الكي جي بي) على شراء العقارات الساحلية الممتازة في أبخازيا، في حين أن بعض القوات الروسية المقدّر تعدادها بِ 3000 جندي ترابط للحراسة على الحدود الجورجية.
افتتحت روزنفت (Roseneft)، وهي شركة النفط الروسية الحكومية هذا العام مكتبا في سوخومي للبدء في برنامج للأبحاث بقيمة 32 مليون دولار في منطقة البحر الأسود الغنية بالنفط.
وزارات الدفاع والزراعة والداخلية في روسيا استعادت العقارات التابعة للدولة (dachas) في أبخازيا، ورئيس الوزراء فلاديمير بوتين يعد بالملايين من ألأموال لإعادة تطوير المنطقة.
ونشرت روسيا في أبخازيا أيضا صواريخ اس 300 المضادة للطائرات.
قال متحدث باسم الكرملين بأن روسيا لا تقوم بتوسيع نطاق سيطرتها، ولكن فقط “بناء مناطق مشروعة للتعاون المتبادل.”
إنّ  يد موسكو الثقيلة في القوقاز لهو جزء من جهد أوسع. إنّ “الهدوء” في العلاقات مع حلف شمال الاطلسي والولايات المتحدة أعطى روسيا الثقة لتجديد علاقات قديمة والى تأكيد وجودها في المنطقة.
وسعت موسكو ألى إستئجارقاعدة عسكرية في أرمينيا حتى عام 2044 وقاعدة بحرية في أوكرانيا حتى عام 2042.
وقد التقى الرئيس ديمتري ميدفيديف مع قادة أفغانستان وباكستان وطاجيكستان لاجراء محادثات حول الأمن في آسيا الوسطى – بما في ذلك تعزيز قوة قوامها 1000 جندي – من الوحدات الروسية على الحدود الطاجيكيّة – الأفغانيّة.
حتى لو انها ليست قبضة حديديّة، إلا أن الكرملين يعمل على الوصول إلى جيرانه بذراع قويّة.

صورة عن النسخة الأصليّة للمقال

نقل عن: مجموعة العدالة لشمال القوقاز

Share Button