وكالة أنباء الأناضول: الشركس يطالبون باللغة الشركسية للتّعليم في تركيا!

وكالة أنباء الأناضول: الشركس يطالبون باللغة الشركسية للتّعليم في تركيا!

 

نشر موقع ناتبرس الألكتروني بالّلغة الإنجليزيّة نقلا عن وكالة أنباء الأناضول بتاريخ 22 فبراير/شباط 2011 مقالا بعنوان “وكالة أنباء الأناضول: الشركس يطالبون باللغة الشركسية للتّعليم في تركيا!“، وذكِرَ فيه:1298385973_bursabasac1

وهم يرتدون ازياءهم الوطنية ويرفعون لافتات كتب عليها “تعلّم لغتك الأم وحافظ على ثقافتك!” و “إنّهم يستمعون إليك! تحدث بلغتك الأم!”، اجتمع أعضاء رابطة الثّقافة الشّركسيّة في بورصة في متنزّه أورهانغازي (Orhangazi Park) وذلك يوم الأحد الموافق 20 فبراير/شباط 2011.

ومشدّدا على أهمية الحادي والعشرين من فبراير/شباط  باعتباره “اليوم العالمي للّغة الأم”، نبّهتفيليز سيليك (Filiz Celik)، رئيسة المنظمة، أنه بالإضافة إلى اللغة الرسمية وهي التركية، فإن هناك 34 لغة أخرى مستعملة في تركيّا منها 18 في خطر شديد من أن تصبح منقرضة في المستقبل القريب.
واضافت ان حماية اللغات ليست فقط مشكلة لحقوق الإنسان ولكن أيضا للحرية والديمقراطية، وبأن السبيل الوحيد لبقاء أية لغة على قيد الحياة بأن يتم التّحدّث بها وتعليمها للأطفال.

وبالنّسبة لسيليك، فأن القول من أنّه لم يكن هناك شيء يمنعنا من التحدث بلغتنا الأم ما استطعنا في البيت وأن يتم تدريسها في دورات غير رسمية  للغة لم يكن نهجا مقبولا باعتبار أن هذا الوضع يعني فقط ترك استمرارية اللغة الشركسية، والثقافة والهوية في يد القدر.

 

وتابعت، “نحن كمواطنين مسؤولين في تركيا، نتوقع من الدولة والحكومة لدينا، والتي صوّتنا بها، حلول واقعية. وكآخر المتحدثين باللغة التي هي في سبيلها لتفنى قريبا، فنحن نريد التمييز الإيجابي.هناك 5 ملايين  شركسي في جميع أنحاء العالم. لقد أقمنا في تركيا لمدة 147 سنة، حيث كدحنا في الحقول، وعرقنا في المصانع  ومات منا في حروب هذاالبلد، وعندما كانوا يموتون لهذا البلد لم يكونوا يتكلمونالّلغة التركية، والآن لا يمكننا أن نتحدث لغتنا القوميّة الخاصة  بنا”.

بعد قراءة البيان الصحفي، قام الشركس بأداء رقصاتهم القوميّة وكرروا مطالباتهم من أجل التعلّم باللغة الشركسية.

 

1298386215_bursabasac2

http://www.natpress.net/index.php?newsid=932

أخبار شركيسيا

 

Share Button

الحياة: «11 ديسمبر» تدعو إلى «رحيل النظام»: خطة لـ «تطهير» روسيا من القوقازيين

«11 ديسمبر» تدعو إلى «رحيل النظام»: خطة لـ «تطهير» روسيا من القوقازيين

موسكو – رائد جبر
موسكو – رائد جبر

هل يمكن أن تنتقل عدوى انتفاضات الشباب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى روسيا أو غيرها من بلدان «الرابطة المستقلة»؟ سؤال يجد كثيرون صعوبة في الإجابة عنه. الحيرة أمام السؤال لها ما يبررها، إذ تتشابه الأوضاع في الكثير من جوانبها في المنطقة العربية والفضاء السوفياتي السابق، وتكاد الدوافع لتحرك شبابي من هذا النوع تبدو متطابقة أحياناً.

ولكن، في الجانب الآخر من المشهد، لا تغدو المقارنة سهلة، خصوصاً عندما يدخل شيطان التفاصيل في الأمر. وفي حين بدأت تزداد الدعوات على المدونات وصفحات الشبكة العنكبوتية للإفادة من تجربة التحرك الشبابي في مصر وغيرها من بلدان المشرق العربي، ما زال كثيرون من الخبراء ينظرون بحذر الى احتمال تطور الأوضاع في هذا الشكل، بسبب تعقيدات الجغرافيا والتعدد العرقي واختلاف الأهداف عند معارضي السلطة بين اقليم وآخر.

ويعتبر محللون أن «الحذر» الروسي في التعامل مع الأوضاع المستجدة في الشرق الأوسط له مدلولات مهمة. وبالإضافة إلى الحساسية التي تتعاطى بها موسكو مع ملف «الثورات الملونة» التي أسفرت عن صعود معارضين لسياساتها في الفضاء السوفياتي السابق بدعم غربي، لا يستبعد بعضهم وجود مخاوف جدية من استخدام السيناريوات ذاتها في بعض مناطق روسيا على الأقل، خصوصاً في المركز الفيديرالي الذي بدأ يتململ أخيراً كما يقول معارضون.

واتسعت حركة «11 ديسمبر» التي تدعو الى «رحيل النظام»، وانضم عشرات الألوف من الشباب إلى الصفحة الإلكترونية لهذه الحركة التي بدأت بشعارات قومية تركز على ضرورة تخليص روسيا من «العمالة الوافدة التي تحمل الجريمة والفوضى إلى المجتمع» في إشارة إلى ملايين القوقازيين والآسيويين في البلاد. لكنها لم تلبث أن رفعت شعارات تبدو في جوهرها شديدة الشبه بشعارات شباب «ثورة مصر»، وبينها التركيز على «تزوير الانتخابات» و «حجب صوت الشعب عبر إلغاء الاستفتاءات على القضايا الحيوية» وصولاً إلى الحديث عن قمع حرية الكلمة وحظر التجمعات. ووصف ناشطون في الحركة على صفحاتهم السلطة بأنها «نظام بوليسي»، معتبرين أنه «يجب أن يرحل ويسلم الحكم إلى الشعب إذا أراد أن يضمن أمنه».

عبارات من ميدان التحرير

ومنذ الحادي عشر من كانون الأول (ديسمبر) الماضي، عندما نظمت مجــموعات شبــابية تجمعاً ضخماً في ساحة «مانيج» قرب الكرمــلين، ما لبث أن تحول إلى صدامات دمــوية مــع قوقــازيين، بات لهذه الحركة اسم يدل إلى انطــلاق نشاطها العلــني، وبرنــامج يشــتمل على اعتصامات مماثلة في الموعد ذاته من كل شهر.

في المشهد المقابل تشير أحزاب المعارضة إلى تزايد الاحتقان بسبب تردي الأحوال المعيشية وارتفاع الأسعار، وهو أمر يدل إليه اتساع التحركات النقابية في الأقاليم.

لكن هذا ما يطفو على سطح المشهد فقط، إذ يحذر خبراء من أن «المعارضة الجديدة» التي تنمو بسرعة تحمل برامج وافكاراً خطرة بالنسبة إلى روسيا، بينها مشاعر التعصب القومي وكراهية الأجانب، والوافدين، وحتى السخط على أبناء القوميات الأخرى في الداخل الروسي، ما يحمل تهديداً لوحدة روسيا وأمنها وشعوبها.

كما تبرز في الجانب الآخر تحركات «لوبيات» غربية ضاغطة ضد روسيا، تعمل لحشد غربي يعمق المشكلات الداخلية لروسيا. يكفي أن شخصيات مثل السيناتور الأميركي جون ماكين وديبلوماسيين غربيين بارزين بينهم السفير البريطاني السابق في موسكو توني برينتون، تشن حملات لممارسة ضغوط جدية على الكرملين و «إعادة موسكو» إلى «المسار الديموقراطي». ولم يستبعد بعضهم قيام «ثورة ملونة» رأوا أن روسيا تبدو مهيأة لها مع حلول موعد الانتخابات الرئاسية ربيع 2012.

وقال برينتون الذي تدهورت علاقات موسكو ولندن بقوة خلال سنوات خدمته في روسيا، إن فوارق كبيرة تبدو للعــين المجردة بين حال روسيا ومصر، لكن «ثمة تشابهاً فــي الــواقع يخيــف النخبة السياسية الروسية».

وذكر إنه خدم في وقت سابق في القاهرة ولاحظ «درجة الاستخفاف ذاتها لدى النخبة السياسية بقدرة الشارع على التحرك»، و «أرى المشهد ذاته عند النخبة الروسية الآن».

في الحالين، يقول برينتون، هناك «حزب سلطة فاسد وسلطات واسعة للأجهزة الأمنية، وديموقراطية موجهة لا تقنع الشارع».

ويضع خبراء روس كلام برينتون وماكين وغيرهما، في خانة «الضغوط الغربية التي تستهدف السياسة المستقلة لروسيا تجاه ملفات دولية وإقليمية»، من دون أن يقدموا إجــابات واضحة عن درجة تحصين المجتمع الروسي إزاء احتمــالات انتقــال عــدوى ثـورات الشباب.

http://international.daralhayat.com/internationalarticle/237285


Share Button

مقتل ضابط شرطة وجرح ستة آخرون في قباردينو – بلقاريا

مقتل ضابط شرطة وجرح ستة آخرون في قباردينو – بلقاريا

 

نشر موقع ناتبرس الألكتروني بالّلغة الإنجليزيّة نقلا عن وكالة نوفوستي للأنباء (RIA Novosti) بتاريخ 23 فبراير/شباط 2011 مقالا بعنوان “مقتل ضابط شرطة وجرح ستة آخرون في قباردينو – بلقاريا“، وجاء فيه:

 

قتل أحد ضباط الشرطة  وأصيب ستة اخرون خلال اشتباك مع مسلحين في جمهوريّة قباردينو – بلقاريا في  منطقة شمال القوقاز “الروسي” وذلك يوم الإربعاء، وفقا لما قاله محققون محلّيّون.

وقال متحدّث بأن الشرطة كانت تنفّذ عمليات لمكافحة الإرهاب في ناحية جبل البروز. المنتجع  الشهير في قباردينو – بلقاريا، عند كشفهم النقاب عن مكان للإختباء حيث  قام المسلحون بإخفاء أسلحة ومتفجرات فيه.

وقع الاشتباك عندما فتح خمسة متشددين مشتبه بهم النار على قوات الشرطة التي كانت تجوب المنطقة، وأضاف أنه لا توجد تقارير فورية عن عدد الوفيات أو الإصابات في صفوف المسلحين.

وفي غضون ذلك، قال ناطق باسم اللجنة الوطنية الروسية لمكافحة الارهاب (NAC) يوم الثلاثاء بأن ثلاثة مسلحين قتلوا خلال العملية، ويجري التعرف على جثثهم.

وقال المتحدث أن ما لا يقل عن أربعة أعضاء آخرين من الجماعة المسلحة فرّوا والبحث عنهم جار.

وقال بانه يمكن أن يكون المسلحون متورطون في الهجوم الذي وقع يوم الجمعة على سيارة فان تحمل سُيّاحاً من موسكو والتحقيقات لا تزال جارية. وقتل فيه ثلاثة  اشخاص بينهم امرأة، وجرح اثنان آخران.
وفرضت روسيا نظام مكافحة الإرهاب في منطقتين من جمهورية قباردينو – بلقاريا في شمال القوقاز. ويشمل النظام جميع مدن وقرى ناحية البروز (Elbrus district)، بما في ذلك بلدة  تيرنيوز(Tyrnyauz) وتسع قرى أخرى وجزء من منطقة باكسانسكي (Baksansky) من الجمهوريّة فضلا عن أربع قرى حيث تم تسجيل تزايد في الأنشطة الإرهابية فيها.

 

http://www.natpress.net/index.php?newsid=942

 

أخبار شركيسيا

Share Button

الشراكسة في ليبيا

الشراكسة في ليبيا

1298461269_maplibya

نشر موقع ناتبرس الألكتروني بالّلغة الإنجليزيّة نقلا عن الشبكة الإجتماعيّة الفيسبوك (facebook) بتاريخ 23 فبراير/شباط 2011 مقالا بعنوان “الشراكسة في ليبيا“، حيث جاء فيه:

 

يعيش الشراكسة في ليبيا بالقرب من مصراتة التي تقع على بعد نحو 800 كيلومترا عن مدينة بنغازي (Benghazi). ويشكّلون قبيلة رئيسية حيث استقرّوا في منطقة تدعى “المنطقة الشّركسيّة” التي تبعد مسافة 5 كيلومترات عن مصراتة. ويقدّر عددهم بعشرة آلاف نسمة تقريباً بحيث يعتبروا ثاني أكبر قبيلة في المنطقة. وقد استقر 5000 من السكان الشّركس أيضا في منطقة راس عبيدة (Ras Abaydah) التّابعة لبنغازي. ولدى الشركس هناك جمعيّة تسمّى “الجمعيّة الشّركسيّة”.
وهناك مجموعات سكانيّة أصغر منتشرة في بلدات أخرى.

العائلات الشركسية في ليبيا:

 

1- الحدور (Al-Haddur)

2-    الرمالي  –  (Ar-Ramalli)

3- شنب  –  [Sheneb (may be Chenbe-Cenb)]

4-     المحيشي  –  [Al-Mahishi (may be Al-Mahayshi)]

5-     هامكا  –  [Hamka (Thamuka or Thamsha )]

6- الركبات  –  (Ar-Rucubat)

7-   أبلاغو  –  [Ablagho ( Belagh)]

8-  دنقلي  –  [Dankali ( May be from the city of Dankla, North of Sudan and near Libya)]

9- الدلح  –  (Ad-Delh)

ويبلغ عدد السّكان الشركس في ليبيا حوالي 135000 وفقا لبعض الأسرالشركسيّة  الليبية.

جميع الجمعيات الشركسية في الوطن أو في الشتات، وجميع أفراد الشعب الشركسي في تركيا والأردن والولايات المتحدة وألمانيا وسوريا  وإسرائيل بالاضافة الى الحكومة الروسية يجب أن يفعلوا شيئا ما لانقاذ شعبنا في ليبيا من خلال حث الحكومات على حماية الأقليات الشركسية في بنغازي ومصراتة………………. الرجاء المشاركة في نشر وتوضيح هذه الحالة.

 

http://www.natpress.net/index.php?newsid=940

ترجمة:  أخبار شركيسيا

Share Button

الجزيرة: الثورات تهدد صفقات سلاح روسي

الثورات تهدد صفقات سلاح روسي

 بوتين أثناء زيارته العام الماضي مصنعا للأسلحة في روسيا (الفرنسية-أرشيف)

بوتين أثناء زيارته العام الماضي مصنعا للأسلحة في روسيا (الفرنسية-أرشيف)
قالت روسيا اليوم إنها قد تخسر ما يزيد عن عشرة مليارات دولار إذا انهارت صفقات أسلحة مبرمة مع دول عربية شهدت أو تشهد حاليا ثورات أو احتجاجات شعبية على أنظمتها.
ونقلت وكالة إنترفاكس عن مسؤول في قطاع التصنيع العسكري لم تورد اسمه أن الخسائر المحتملة تعادل قيمة مبيعات الأسلحة الروسية طيلة العام الماضي.
وأضاف أن تكبد تلك الخسائر المحتملة سيكون انتكاسة في سعي موسكو إلى الإبقاء على العملاء الذين كانوا يقتنون منها الأسلحة منذ الحقبة السوفياتية, وفي مقدمتهم ليبيا ومصر واليمن بالإضافة إلى الجزائر.
وأوضح المسؤول الروسي ذاته أن بلاده تراقب بانتباه الوضع في المنطقة العربية حيث أطاحت ثورتان شعبيتان برئيسي تونس ومصر, بينما وضعت ثورة أخرى في ليبيا نظام معمر القذافي في عنق الزجاجة, فيما تستمر حالة الاضطراب السياسي في اليمن.
ووفقا للمصدر ذاته, فإن روسيا تتعامل مع الوضع هناك بهذا القدر الكبير من الاهتمام لأن لها تعاقدات كبيرة في المجال العسكري مع الأنظمة التي سقطت أو المهددة بالسقوط.
وأثار المسؤول العسكري الروسي احتمال إنفاذ تلك التعاقدات التي تصل إلى عشرة مليارت دولار, قائلا إنه لا يمكن استبعاد أي احتمال في الظرف الراهن. وقال إن بلاده بصدد تنفيذ تعاقدات قائمة مع دول منها مصر واليمن وليبيا.
ونقلت وكالة إنترفاكس عن المصدر الروسي قوله إن بلاده كانت تتفاوض مع لبيا على صفقة سلاح بقيمة ملياري دولار, وإن المنطقة العربية تمثل ثالث أكبر مشتر للأسلحة الروسية بعد الصين والهند.
يشار إلى أن ليبيا أبدت قبل عامين استعدادها لاستضافة قاعدة بحرية روسية.
Share Button

نرحّب بتدوين كافّة المشاركات والتعليقات