الشراكسة في ليبيا

الشراكسة في ليبيا

1298461269_maplibya

نشر موقع ناتبرس الألكتروني بالّلغة الإنجليزيّة نقلا عن الشبكة الإجتماعيّة الفيسبوك (facebook) بتاريخ 23 فبراير/شباط 2011 مقالا بعنوان “الشراكسة في ليبيا“، حيث جاء فيه:

 

يعيش الشراكسة في ليبيا بالقرب من مصراتة التي تقع على بعد نحو 800 كيلومترا عن مدينة بنغازي (Benghazi). ويشكّلون قبيلة رئيسية حيث استقرّوا في منطقة تدعى “المنطقة الشّركسيّة” التي تبعد مسافة 5 كيلومترات عن مصراتة. ويقدّر عددهم بعشرة آلاف نسمة تقريباً بحيث يعتبروا ثاني أكبر قبيلة في المنطقة. وقد استقر 5000 من السكان الشّركس أيضا في منطقة راس عبيدة (Ras Abaydah) التّابعة لبنغازي. ولدى الشركس هناك جمعيّة تسمّى “الجمعيّة الشّركسيّة”.
وهناك مجموعات سكانيّة أصغر منتشرة في بلدات أخرى.

العائلات الشركسية في ليبيا:

 

1- الحدور (Al-Haddur)

2-    الرمالي  –  (Ar-Ramalli)

3- شنب  –  [Sheneb (may be Chenbe-Cenb)]

4-     المحيشي  –  [Al-Mahishi (may be Al-Mahayshi)]

5-     هامكا  –  [Hamka (Thamuka or Thamsha )]

6- الركبات  –  (Ar-Rucubat)

7-   أبلاغو  –  [Ablagho ( Belagh)]

8-  دنقلي  –  [Dankali ( May be from the city of Dankla, North of Sudan and near Libya)]

9- الدلح  –  (Ad-Delh)

ويبلغ عدد السّكان الشركس في ليبيا حوالي 135000 وفقا لبعض الأسرالشركسيّة  الليبية.

جميع الجمعيات الشركسية في الوطن أو في الشتات، وجميع أفراد الشعب الشركسي في تركيا والأردن والولايات المتحدة وألمانيا وسوريا  وإسرائيل بالاضافة الى الحكومة الروسية يجب أن يفعلوا شيئا ما لانقاذ شعبنا في ليبيا من خلال حث الحكومات على حماية الأقليات الشركسية في بنغازي ومصراتة………………. الرجاء المشاركة في نشر وتوضيح هذه الحالة.

 

http://www.natpress.net/index.php?newsid=940

ترجمة:  أخبار شركيسيا

Share Button

الجزيرة: الثورات تهدد صفقات سلاح روسي

الثورات تهدد صفقات سلاح روسي

 بوتين أثناء زيارته العام الماضي مصنعا للأسلحة في روسيا (الفرنسية-أرشيف)

بوتين أثناء زيارته العام الماضي مصنعا للأسلحة في روسيا (الفرنسية-أرشيف)
قالت روسيا اليوم إنها قد تخسر ما يزيد عن عشرة مليارات دولار إذا انهارت صفقات أسلحة مبرمة مع دول عربية شهدت أو تشهد حاليا ثورات أو احتجاجات شعبية على أنظمتها.
ونقلت وكالة إنترفاكس عن مسؤول في قطاع التصنيع العسكري لم تورد اسمه أن الخسائر المحتملة تعادل قيمة مبيعات الأسلحة الروسية طيلة العام الماضي.
وأضاف أن تكبد تلك الخسائر المحتملة سيكون انتكاسة في سعي موسكو إلى الإبقاء على العملاء الذين كانوا يقتنون منها الأسلحة منذ الحقبة السوفياتية, وفي مقدمتهم ليبيا ومصر واليمن بالإضافة إلى الجزائر.
وأوضح المسؤول الروسي ذاته أن بلاده تراقب بانتباه الوضع في المنطقة العربية حيث أطاحت ثورتان شعبيتان برئيسي تونس ومصر, بينما وضعت ثورة أخرى في ليبيا نظام معمر القذافي في عنق الزجاجة, فيما تستمر حالة الاضطراب السياسي في اليمن.
ووفقا للمصدر ذاته, فإن روسيا تتعامل مع الوضع هناك بهذا القدر الكبير من الاهتمام لأن لها تعاقدات كبيرة في المجال العسكري مع الأنظمة التي سقطت أو المهددة بالسقوط.
وأثار المسؤول العسكري الروسي احتمال إنفاذ تلك التعاقدات التي تصل إلى عشرة مليارت دولار, قائلا إنه لا يمكن استبعاد أي احتمال في الظرف الراهن. وقال إن بلاده بصدد تنفيذ تعاقدات قائمة مع دول منها مصر واليمن وليبيا.
ونقلت وكالة إنترفاكس عن المصدر الروسي قوله إن بلاده كانت تتفاوض مع لبيا على صفقة سلاح بقيمة ملياري دولار, وإن المنطقة العربية تمثل ثالث أكبر مشتر للأسلحة الروسية بعد الصين والهند.
يشار إلى أن ليبيا أبدت قبل عامين استعدادها لاستضافة قاعدة بحرية روسية.
Share Button

إبطال مفعول سيّارة مفخّخة قرب فندق في منتجع روسي للتّزلّج

إبطال مفعول سيّارة مفخّخة قرب فندق في منتجع روسي للتّزلّج

 

نشر موقع “نورث كنتري تايمز” ( North County Times) الألكتروني بالّلغة الإنجليزيّة نقلا عن وكالةالأسوشيتد برس للأنباء بتاريخ 20 فبراير/شباط 2011، مقالا بعنوان “إبطال مفعول سيّارة مفخّخة قرب فندق في منتجع روسي للتّزلّج“، حيث جاء فيه:
قالت الشرطة يوم الأحد ان خبراء المتفجّرات في منطقة القوقاز الروسي التي تعاني من التمرد تمكّنوا من إبطال مفعول سيارة مفخخة وضعت بالقرب من فندق في منطقة مشهورة بالتزلّج.
عُُثِرَ على السَيارة المفخّخة بالمتفجرات بما يعادل نحو 70 كيلوغراما (155 باوند) من التّي إن تي، يوم السبت، أي بعد يوم واحد من مقتل ثلاثة من السياح الروس كانوا متوجهين الى منطقة التزلج على يد مسلحين ملثّمين وكذلك تضرّرت بشدة رافعة للتزلج نتيجة لتعرّضها لإنفجار.
وقال المتحدث باسم الشرطة مكسيم أوشانوف (Maxim Ushanov) أن السيارة المفخخة كانت متوقفة قرب فندق صغير في تيرسكول (Terskol)، وهي قرية في قباردينو –  بلقاريا، الّتي هي واحدة من الجمهوريات في منطقة القوقاز التي يعصف بها العنف المتصاعد والمتصل بمتمرّدين إسلاميّين وعصابات إجرامية.
وتقع تيرسكول بالقرب من جبل البروز (Mount Elbrus)، اعلى جبال أوروبا ومقصدا شهيرا للرياضات الشّتويّة.
أعلن المسؤولون الروس في يناير/كانون الثّاني خطة تكلّف 15 مليار دولار لتطوير خمسة منتجعات كبيرة للتزلج في القوقاز، في محاولة لمعالجة الفقر والبطالة المرتفعة التي تغذي التمرد. إن قتل السياح وتفجير رافعة التزلج والسّيّارة المُلَغّمَة يمكن أن تعمل في مجملها على تثبيط الاستثمارات الأجنبية التي سعت روسيا لها من خلال المشروع المذكور.
ولم تُعْلِن أيّة جهة مسؤوليتها عن الهجمات، ولكن تعهّد زعيم المتمردين دوكو عمروف هذا الشهر بأن العنف سيزداد اذا لم تتخلّى روسيا عن المنطقة التي في غالبيّتِها مسلمة وإلى حدٍ كبير. أدلى عمروف بهذا البيان بعد تفجير يناير/كانون الثّاني الانتحاري في مطار دوموديدوفو في موسكو الّذي قتل فيه 36 شخصا؛ وقال عمروف انّه أَمَرَ بِذلكَ الهُجوم.
التمرد له جذوره في الحربين الإنفصاليتين اللتين خاضهما منذ عام 1994 في جمهورية الشيشان القوقازية، ولكن انتشرتا الى الأقاليم المجاورة. وتفيد التقارير بأن هجمات صغيرة تحدث بشكل يومي تقريبا.
في داغستان، حيث الجزء الأكثر عنفا في المنطقة، اقتحم ثلاثة مسلحين منزلا حيث تعيش فيه عرّافة وقتلوها هي وابنتها، صرّح بذلك يوم الأحد المتحدث باسم الشرطة فياتشيسلاف غسانوف (Vyacheslav Gasanov). وقال ان المحققين يعتقدون بان المهاجمين كانوا من الأصوليين الإسلاميين الذين يعتبرون بأن التّنبؤ بالمستقبل هو خطيئة.
وفي وقت لاحق من يوم الأحد، قال غسانوف بأنّ الشرطة قتلت أحد المشتبه بهم في إطلاق النار بعد متابعتهم له إلى مسكن خاص.

على الرغم من أن قباردينو – بلقاريا كانت هادئة نسبيا، فإن العنف هناك يبدو بأنّه يزداد بشدّة.
وقال أوشانوف بأن رئيس إدارة إحدى القرى القريبة من عاصمة الجمهورية قتل السبت من قبل المسلحين الذين أطلقوا عليْه النار في غرفة التمارين الرياضة الخاصّة بمجمّع القرية الرّياضي.
وقال أوشانوف بأنّ شرطي مرورقتل عن طريق الخطأ في العاصمة نالتشيك مفتش بالشرطة اشتبه بأنه من المهاجمين. وقد طلب شرطي المرور المساعدة بعد أن قام بإيقاف سيّارة مشتبه بها لفحص الوثائق الثّبوتيّة؛ توجّه ثلاثة مفتشين في ملابس مدنية الى المكان وخرجوا من سيارتهم والبنادق الهجومية في أيديهم، فقام شرطي المرور الخائف بفتح النار نحوهم.

 

ترجمة: أخبار شركيسيا

Share Button

مدير المخابرات الأمريكية: جهود جورجيا في شمال القوقاز تساهم في التوتر

مدير المخابرات الأمريكية: جهود جورجيا في شمال القوقاز تساهم في التوتر

نشر موقع “سيفيل جورجيا” (Civil Georgia) الألكتروني باللغة الإنجليزيّة بتاريخ 18 فبراير/شباط 2011، مقالا بعنوان “مدير المخابرات الأمريكية:  جهود جورجيا في شمال القوقاز تساهم في التوتر“، وجاء فيه:

 

قال مدير المخابرات الوطنيّة الأميركية ، جيمس كلابر (James Clapper)، أنه مع الوجود العسكري الروسي في أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، فإنّ جهود جورجيا العلنيّة للوصول إلى جمهوريّات شمال القوقاز غب روسيا تسهم في التوترات في المنطقة.

و”الوجود العسكري الروسي المستمر في الدّاخل والعلاقات السياسيّة- الاقتصاديّة معمناطق جورجيا الانفصالية في أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، مجتمعة مع إستياء جورجيا من الوضع الراهن، تعلّل بعض التّوتّرات. إنّ جهود جورجيا المعلنة للتعامل مع مختلف المجموعات العرقية في شمال القوقاز الروسي قد أسهم أيضا في هذه التوترا “، قال ذلك كلابر في جلسة استماع سنويّة عنتقييم التهديد في أنحاء العالم  في لجنةالإستخبارات بمجلس الشيوخ الأميركي يوم 16 فبراير/شباط.

عن سياسة جورجيا الداخلية، قال كلابر في شهادته، أنه على الرغم من الرئيس ساكاشفيلي “لم يشر إلىخططه المستقبلية ولكن الخيارمتاحاً له  بموجب الدستور الجديد ليشغل منصب رئيس الوزراء”،الذي سيكون منصبه أقوى  بعد أنيأخذ  الدستور الجديد حيز التنفيذ في أعقاب الإنتخابات الرّئاسيّة في أواخر عام 2013.

 

ترجمة: أخبار شركيسيا

Share Button

روسيا تطلب وقف السّياحة إلى منتجع للتّزلّج بعد الهجوم

روسيا تطلب وقف السّياحة إلى منتجع للتّزلّج بعد الهجوم

 

نشر موقع “ذي ديلي هيرالد”  (The Daily Herald) الألكتروني بالّلغة الإنجليزيّة نقلا عن مصادر في موسكو بتاريخ 21 فبراير/شباط 2011، مقالا بعنوان “روسيا تطلب وقف السياحة في منتجع للتزلج بعد الهجوم“، وجاء فيه:

دعا مبعوث روسيا لمنطقة شمال القوقاز المضطربة يوم الاثنين إلى وقف السياحة إلى منتجع التزلج الأكثر شهرة في البلاد، حيث تم قتل ثلاثة سيّاح موسكوفيّين رميا بالرّصاص، من قبل ما يشتبه بهم على أنّهم متمردين إسلاميين.

وقد تم تشديد الأمن منذ تبادل لاطلاق النار ليلة الجمعة وسلسلة من الهجمات الأخرى بما في ذلك تفجير مركبة بالكيبل (تستعمل لنقل المتزلّجين إلى أعلى منطقة التّزلّج) ومقتل شرطي ومسؤول في قباردينو-  بلقاريا في شمال القوقاز ذو الأغلبيّة المسلمة، حيث أن موسكو تفشل في قمع تمرّد إسلامي.

“يجب علينا التوقف عن استقبال السياح”، حيث نوّهتْ وكالة أنباء إيتار – تاس للأنباء بما قاله ألكسندر خلوبونين (Alexander Khloponin) لمسؤولين في بلدة تيرنيوز (Tyrnyauz) الواقعة على الطريق الرئيسي المؤدي الى جبل البروز (Mount Elbrus)، أعلى قمة في أوروبا، الذي كان قد افتتح لمنظّمي قضاء العطلات يوم الإثنين.

وقد صدم العنف الروس العاديين والمسؤولين على حد سواء الذين يرون في جبل إلبروز واحة    للهدوء في شمال القوقاز وأعلن إتحاد السّياحة الرّوسي أن الهجوم على حافلة صغيرة تقل متزلجين من روسيا على يد مهاجمين ملثّمين كان أوّل هجوم “إرهابي” على سياح في روسيا. وأضافت أن نحو 5000 سائح يزورون البروز سنوياً.

ويظهر أيضا بأن التمرد ينتشر من المراكز التقليدية في الشيشان – المكان الّذي شهد حربان إنفصاليتان منذ عام 1994 – وداغستان إلى قباردينو – بلقاريا، الّتي تجذب قممها الّتي تكسوها الأشجار المتزلجين والمصطافين من قلب روسيا. وادّعى المتمردون الذين يريدون اقامة دولة اسلامية في شمال القوقاز بحيث تكون منفصلة عن روسيا، مسؤوليّتهم عن تفجير انتحاري أسفر عن مقتل 36 شخصا في أكثر المطارات ازدحاما في موسكو الشهر الماضي.
وطلب خلوبونين من شركات السياحة والسفر إلى “عدم جلب مجموعات جديدة … وشرح لهم بأن ذلك بسبب الأمن”.
الّذي عُيّن من قبل الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف قبل عام، وهو مدير تنفيذي سابق من سيبيريا، اتّهِمَ من قبل الكرملين بتقديم القليل جدا لترويض منطقة شمال القوقاز، وهي منطقة وصفتها موسكو بأنها أكبر مشاكلها السياسية. وحذر إتحاد السّياحة الروسي من تدهور الوضع إذا لم تُعزّز التدابير الأمنية بشكل ملحوظ.

 

ترجمة: أخبار شركيسيا

Share Button

نرحّب بتدوين كافّة المشاركات والتعليقات