ميركل تطالب المجتمع الدولي بفرض عقوبات على روسيا

ميركل تطالب المجتمع الدولي بفرض عقوبات على روسيا
رشا رمزي

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل
أعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تأييدها العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا بسبب الأزمة الأوكرانية.

ونقلت إذاعة “دويتشي فيللي” الألماني عن ميركل اليوم قولها: “إذا لم تلتزم موسكو بالقواعد الدولية فيجب على المجتمع الدولي أن يرد على ذلك بفرض العقوبات”. وأضافت أنه لا يحق لروسيا التدخل في اتخاذ قرارات في أوكرانيا، مشيرة إلى أن “أوكرانيا دولة حرة”.

وأفادت الإذاعة أن ميركل تنوي مناقشة الأزمة الأوكرانية والعقوبات ضد روسيا مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما أثناء زيارتها إلى واشنطن التي ستبدأ غدا الخميس 1 مايو.

من جانبه، حذر خيرنوت إيرلير مسئول الاتصال الالماني مع روسيا من فرض العقوبات حيث قال: “إذا وصلت الأمور إلى فرض عقوبات جديدة فيسضطر الغرب لانتظار رد فعل مناسب من جانب روسيا. وفي هذه الحالة سنكون أمام سلسلة لا متناهية من الإجراءات المتبادلة مما قد تؤدي الي العودة للحرب الباردة”.

Share Button

واشنطن وموسكو تتبادلان الاتهام بشأن أوكرانيا

واشنطن وموسكو تتبادلان الاتهام بشأن أوكرانيا

اتهم وزير الخارجية الأميركي جون كيري روسيا بأنها تسعى “لتغيير المشهد الأمني في أوروبا الشرقية”، وطلب منها أن “تترك أوكرانيا وشأنها”، ورد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باتهام واشنطن بالوقوف وراء أزمة أوكرانيا.

فقد حذر كيري في خطاب أمام مؤسسة أبحاث بواشنطن بشأن العلاقات الأميركية الأوروبية من أن “أراضي حلف الأطلسي لا يمكن انتهاكها”، وأضاف “سندافع عن كل جزء منها”.

وقال “إن الأحداث في أوكرانيا بمثابة جرس إنذار”، وأوضح أن الحلفاء الأوروبيين أمضوا “أكثر من عشرين عاما يعملون معا لدمج روسيا في المجتمع اليوروأطلسي، وقد بذلنا كل جهد ممكن لمحاولة بدء مسار جديد بعد عهد الحرب الباردة”.

وأشار إلى أن تصرفات موسكو في أوكرانيا تظهر أن “روسيا بوتين تلعب طبقا لمجموعة مختلفة من القواعد”، معلنا أن روسيا من خلال “احتلالها للقرم وزعزعتها بالتالي للاستقرار في شرق أوروبا تسعى إلى تغيير المشهد الأمني في شرق ووسط أوروبا”.

بوتين يرد
 
في المقابل اتهم الرئيس الروسي بوتين الولايات المتحدة بأنها كانت أصلا وراء الأحداث الحالية في أوكرانيا، وهي من يوجهها.

ونقلت شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية الروسية علي موقعها الإلكتروني عن بوتين قوله “أعتقد أن ما يحدث الآن في أوكرانيا يظهر من كان يوجه هذه العملية منذ البداية، لكن في المراحل الأولى كانت الولايات المتحدة تفضل البقاء في الظل”.

ونفى بوتين وجود أي قوات روسية أو مدربين عسكريين روس في أوكرانيا. وأشار إلى أن الدول الغربية خلقت الأزمة الأوكرانية “والآن تبحث عن المذنبين وتفرض عقوبات على روسيا”.

وحذر من أن العقوبات الأميركية والأوروبية الجديدة يمكن أن تؤثر على شركات الطاقة الغربية العاملة في بلاده.

وكان الاتحاد الأوروبي نشر الثلاثاء لائحة بأسماء 15 يعدهم “مسؤولين عن أعمال تهدد وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها”، بينهم زعماء مجموعات انفصالية شرقي أوكرانيا ورئيس هيئة أركان الجيش الروسي ومدير الاستخبارات العسكرية.

كما أعلنت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات تشمل سبعة مسؤولين روس و17 شركة يعدون مقربين من بوتين.

سيطرة
 
وفي لوغانسك شرقي أوكرانيا هاجم نحو ثلاثة آلاف متظاهر من الموالين لروسيا أمس الثلاثاء مقر الإدارة المحلية، ورفع المتظاهرون العلم الروسي فوق المبنى.

وفي وقت لاحق هاجم نحو ألف متظاهر موال لروسيا مدعومين من نحو خمسين رجلا مدججا بالسلاح مقر الشرطة المحلية في لوغانسك. وغادر مساء أمس الثلاثاء عناصر الشرطة الأوكرانية المحاصرون مقرهم وسلموا أسلحتهم للمتظاهرين. وسيطر الانفصاليون على مبنى التلفزيون الحكومي ومقر المدعي العام في المدينة.

وفي كييف دان الرئيس الأوكراني المؤقت ألكسندر تورتشينوف “عدم تحرك” قوات الأمن وأحيانا “خيانتها الإجرامية” في منطقتي دونيتسك ولوغانسك.

وفي المحصلة، يحتل الموالون لروسيا مباني رسمية في 12 مدينة في شرق أوكرانيا. وتحدثت وسائل إعلام أوكرانية عن سيطرة الانفصاليين على مقر بلدية بيرفومايسك القريبة من لوغانسك.

وقال فياتشيسلاف بونوماريوف -الذي أعلن نفسه رئيسا لبلدية سلافيانسك التي يسيطر عليها الانفصاليون- إنه لن يناقش مع الغرب مسألة الإفراج عن مراقبين عسكريين محتجزين إلا إذا ألغى الاتحاد الأوروبي العقوبات التي فرضها على زعماء انفصاليين.

من جانب آخر حثّ الرئيس الأوكراني المؤقت ألكسندر تورتشينوف ورئيس الوزراء أرسيني ياتسينيوك النواب في كييف على إقرار دستور جديد يقولان إنه يحفظ وحدة أوكرانيا.

وقال رئيس الوزراء إن الدستور الأوكراني يجب أن يصبح وثيقة وحدة وطنية تكون الضامن الوحيد للحفاظ على الدولة الأوكرانية، واعتبر أن الوقت بدأ ينفد قبل تحقيق التوافق على الإصلاحات الدستورية التي يتعين إقرارها قبل إجراء انتخابات رئاسة في 25 مايو/أيار القادم.

المصدر : الجزيرة + وكالات

http://www.aljazeera.net/news/pages/bee9c88e-3b5e-4fda-8996-64ac935a54ab

Share Button

“تورتشينوف: خطر غزو روسي لأوكرانيا “حقيقي

“تورتشينوف: خطر غزو روسي لأوكرانيا “حقيقي
3d66695e7d0b49a18a8612a394621081


أعلن الرئيس الأوكراني الانتقالي اولكسندر تورتشينوف، خلال اجتماع للحكومة الاربعاء أن “القوات المسلحة الاوكرانية في حالة استنفار شامل للقتال، في حال حصول غزو من قبل القوات الروسية المحتشدة عند الحدود”.

وأكد ان “خطر ان تشن روسيا حرباً ضد أوكرانيا حقيقي”، موضحاً أن”القوات المسلحة في حالة استنفار شامل للقتال”.

الى ذلك، افادت وسائل اعلام روسية اليوم ان الرئيس فلاديمير بوتين سيزور للمرة الاولى القرم منذ الحاقها بروسيا لحضور العرض العسكري الذي ينظم في 9 ايار (مايو) في ذكرى الانتصار على المانيا النازية.

وسيزور بوتين مدينة سيباستوبول حيث مقر الاسطول الروسي في البحر الاسود، وفق معلومات اوردتها صحيفة “كومرسانت”، والصحيفة الالكترونية “غازيتا.ار يو” نقلاً عن مصادر بينها مصدر في وزارة الدفاع. ويمكن ان يتوجه الرئيس الروسي الى القرم بعد حضور العرض العسكري الرئيسي في الساحة الحمراء في موسكو. وقال مسؤول في وزارة الدفاع لصحيفة “كومرسانت” ان “الزيارة الى سيباستوبول مدرجة على جدول الاعمال واكدتها الادارة الرئاسية”. وقالت المصادر نفسها ان رئيس الوزراء الروسي ديميتري مدفيديف سيرافق بوتين في هذه الزيارة.

http://alhayat.com/Articles/2068063/%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%86%D9%88%D9%81–%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%BA%D8%B2%D9%88-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7–%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%8A-

Share Button

توسع بسيطرة الموالين لروسيا شرقي أوكرانيا

توسع بسيطرة الموالين لروسيا شرقي أوكرانيا

 

أبوظبي – سكاي نيوز عربية

أطلق موالون لروسيا النار على مركز للشرطة في مدينة لوهانسك الثلاثاء، بعد سيطرتهم على مقر الحكومة الإقليمية، في الوقت الذي تتلاشى فيه سيطرة كييف على مساحات كبيرة من شرقي أوكرانيا.

ولم يتسبب إطلاق النار في وقوع إصابات فيما يبدو لكن مواجهة متوترة استمرت مع ضباط الشرطة داخل المركز.

وفي وقت سابق، استولى نشطاء موالون لموسكو على مقر حكومة منطقة لوهانسك، وهي ثاني مؤسسة من نوعها تسقط هذا الشهر بعد السيطرة على مقر حكومة منطقة دونيتسك المجاورة.

وانتشر أفراد شرطة مكافحة الشغب خلف المبنى في مواجهة المئات من الرجال والنساء.

ولكن في الواجهة دخل عشرات الرجال، يرتدي بعضهم ملابس خضراء مموهة ويحملون دروعاً، المبنى دون مقاومة في حين هشم آخرون النوافذ ورفعوا العلم الروسي.

وقال مصور من رويترز في المكان إن مكتب المدعي العام الإقليمي ومقر التلفزيون على وشك السقوط أيضاً بأيدي الموالين لروسيا قبل أن يطلق نحو 20 مسلحاً النار من أسلحة آلية على مقر الشرطة المحلية مطالبين أفرادها بتسليم أسلحتها.

وأعقبت ذلك مواجهة متوترة وأحرق المحتجون العلم الأوكراني.

وفقدت حكومة كييف سيطرتها تقريباً على قوات الشرطة في مناطق من شرقي أوكرانيا منذ أن استولى نشطاء موالون لروسيا على مبان في دونيتسك، ثاني أكبر مدينة في المنطقة وعدة بلدات أصغر.

وطالب القائم بأعمال رئيس أوكرانيا أولكسندر تيرتشينوف وزارة الداخلية بإقالة قادة الشرطة في لوهانسك ودونيتسك.

وأضاف في بيان “الغالبية الساحقة من هيئات انفاذ القانون في الشرق غير قادرة على القيام بواجباتها للدفاع عن مواطنينا”.

وقال مساعد وزير الداخلية ستانيسلاف ريتشينسكي حول التطورات في لوغانسك “القيادة المحلية لا تسيطر على قوة الشرطة. لم تفعل الشرطة المحلية شيئاً”.

وتواجه السلطات الأوكرانية صعوبة في إيجاد وسيلة لطرد الموالين لروسيا الذين استولوا أيضاً على مبنى بلدية صغير في بيرفومايسك في منطقة لوهانسك الثلاثاء.

ومساء الاثنين اقتحم ناشطون موالون لروسيا مبنى بلدية كوستيانتينيفكا ورفعوا علم “جمهورية دونيتسك”.

وفي المحصلة، يحتل الموالون لروسيا مبان رسمية في 12 مدينة في شرقي أوكرانيا.

وبدأت كييف عملية لمكافحة الإرهاب في أوائل ابريل لكنها لم تسفر حتى الآن عن تحقيق نتائج تذكر.

http://www.skynewsarabia.com/web/article/657621/%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%88%D8%B3%D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A-%D8%A7%D9%94%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7

Share Button

كيري يتهم روسيا بزعزعة أمن أوروبا وموسكو تستنكر العقوبات

كيري يتهم روسيا بزعزعة أمن أوروبا وموسكو تستنكر العقوبات
كيري قال إن أراضي حلف الأطلسي لا يمكن انتهاكها وتعهد بالدفاع عن كل جزء منها(الأوروبية)
كيري قال إن أراضي حلف الأطلسي لا يمكن انتهاكها وتعهد بالدفاع عن كل جزء منها(الأوروبية)

اتهم وزير الخارجية الأميركي جون كيري الثلاثاء روسيا بأنها تسعى “لتغيير المشهد الأمني في أوروبا الشرقية”، وطلب منها أن “تترك أوكرانيا وشأنها”، في حين استنكرت موسكو العقوبات التي فرضت عليها وتعهدت بالرد، وسط استمرار استيلاء الانفصاليين على مناطق بشرق أوكرانيا.

وحذر كيري في خطاب أمام مؤسسة أبحاث بواشنطن حول العلاقات الأميركية الأوروبية من أن “أراضي حلف الأطلسي لا يمكن انتهاكها”، وأضاف “سندافع عن كل جزء منها”.

وقال المسؤول الأميركي “إن الأحداث في أوكرانيا بمثابة جرس الإنذار”، وأوضح أن الحلفاء الأوروبيين أمضوا “أكثر من عشرين عاما يعملون معا لدمج روسيا في المجتمع اليورو-أطلسي، وقد بذلنا كل جهد ممكن لمحاولة بدء مسار جديد بعد عهد الحرب الباردة”.

وأشار إلى أن تصرفات موسكو بأوكرانيا تظهر أن “روسيا (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين تلعب طبقا لمجموعة مختلفة من القواعد”، معلنا أن روسيا من خلال “احتلالها للقرم وزعزعتها بالتالي للاستقرار في شرق أوروبا تسعى إلى تغيير المشهد الأمني في شرق ووسط أوروبا”.

جاء ذلك بينما استنكرت روسيا العقوبات المتلاحقة التي فرضت عليها بسبب الأزمة الأوكرانية وتعهدت بالرد عليها.

واعتبرت روسيا العقوبات الأميركية والأوروبية ضدها إعادة إحياء لسياسة الستار الحديدي التي مارسها الغرب على روسيا أثناء الحرب الباردة، وأكدت أن تلك العقوبات تدفع الأزمة الأوكرانية نحو “حائط مسدود”.

وحذرت موسكو من أن العقوبات الأميركية التي تتضمن إعادة النظر في شروط تصدير بعض المعدات المتطورة التي يمكن أن يكون لها استخدام عسكري، قد تؤثر على الرواد الأميركيين في محطة الفضاء الدولية.

ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن فالنتينا ماتفيينكو -رئيسة مجلس الاتحاد الروسي- قولها إن موسكو ستقيم الضرر المحتمل جراء تلك العقوبات على الاقتصاد المحلي قبل أن تفكر في الرد عليها.

عقوبات جديدة
ونشر الاتحاد الأوروبي الثلاثاء لائحة بأسماء 15 شخصا يعدهم “مسؤولين عن أعمال تهدد وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها”، بينهم زعماء مجموعات انفصالية شرقي أوكرانيا ورئيس هيئة أركان الجيش الروسي ومدير الاستخبارات العسكرية.

وأعلنت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات تشمل سبعة مسؤولين روسيين و17 شركة يعدون مقربين من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

في المقابل تعهدت المفوضية الأوروبية بدفع مبلغ جديد لأوكرانيا بقيمة 365 مليون يورو (أكثر من 505 ملايين دولار) للمساعدة في استقرار البلاد ودعم المجتمع المدني.

وأكدت منسقة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون أنها قلقة من الوضع الأمني المتدهور ومن “دوامة العنف والتخويف” في شرقي أوكرانيا، وطالبت بالإفراج الفوري عن “المعتقلين بصورة غير قانونية من قبل الجماعات المسلحة”، ودعت روسيا “لاتخاذ إجراء ملموس فورا دعما لاتفاقية جنيف” التي وقعت في 17 أبريل/نيسان لتهدئة الوضع.

وفي شرقي أوكرانيا، يستمر التوتر بعد أعمال العنف والحوادث التي وقعت الاثنين، فيما يستمر احتجاز مراقبي منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لدى عناصر موالية للروس.

وقال فياتشيسلاف بونوماريوف -الذي أعلن نفسه رئيسا لبلدية سلافيانسك، التي يسيطر عليها الانفصاليون- إنه لن يناقش مع الغرب مسألة الإفراج عن مراقبين عسكريين محتجزين إلا إذا ألغى الاتحاد الأوروبي العقوبات التي فرضها على زعماء انفصاليين.

وهاجم مئات المتظاهرين الموالين لروسيا الثلاثاء مبنى للإدارة المحلية في مدينة لوغانسك في شرقي أوكرانيا. وأضحى الموالون لروسيا يسيطرون على مبان رسمية في 12 مدينة في شرقي أوكرانيا.

من جانب آخر حثّ الرئيس الأوكراني المؤقت أولكسندر تورتشينوف ورئيس الوزراء أرسيني ياتسينيوك النواب في كييف على إقرار دستور جديد يقولان إنه يحفظ وحدة أوكرانيا.

وقال رئيس الوزراء إن الدستور الأوكراني يجب أن يصبح وثيقة وحدة وطنية تكون الضامن الوحيد للحفاظ على الدولة الأوكرانية، واعتبر أن الوقت بدأ ينفذ قبل تحقيق التوافق على الإصلاحات الدستورية التي يتعين إقرارها قبل إجراء انتخابات الرئاسة في 25 مايو/أيار القادم.

المصدر : وكالات

http://www.aljazeera.net/news/pages/5d80402e-3c35-41f2-a610-61bb330ff465

Share Button