ستاونتون، 27 فبراير/شباط — لميكنتقسيمموسكوللأمةالشركسيةإلىمجموعاتفرعيةيمثلاستراتيجيةإمبرياليةنموذجيةفحسب،بليعرضأيضاًاللغةوالهويةللمجموعاتالفرعيةللخطر،كماتقولمدينةخاكواشيفا (Madina Khakuasheva)،وهيحقيقةيجبأنتدركهاالأممغيرالروسيةالأخرىالتييسعىالمركزلتفتيتهاباعتبارانذلكتهديدلهاأيضاً.متابعة قراءة تقسيمات موسكو المفروضة على الشركس تهدد بقاء كل الأجزاء، كما تقول خاكواشيفا→
تحديث: القصة الأصلية ليست حقيقية. أنا ممتن لقارئ يقظ لفت انتباهي الى ذلك. وأنا أعتذر لأنه تم تضليلي أو اني قمت بتضليلكم. في الواقع، لا تخطط موسكو لإسقاط هذه الأحرف. لكن رد الفعل الذي نُسِبَ إلى الشركس يروي شيئًا مهمًا حول حساسية مسألة اللغة بكل تعقيداتها.متابعة قراءة باحثون من الشركس يتولون مهمة الحفاظ على الحرف Щ→
الشركس الذين قسّمتهم موسكو منذ وقتٍ طويل يحثون على التأكيد مجدّداً على الوحدة القومية عبر تعداد عام 2020
بول غوبل (PaulGoble)
ترجمة: عادل بشقوي
9 فبراير/شباط 2019
ستاونتون، 7 فبراير/شباط — من أجل مزيد من إضعاف الأمّة الشركسية التي قامت الإمبراطورية الروسية بقتل وتهجير أسلافها في عمل من أعمال الإبادة الجماعية في عام 1864، وأصر النظام السوفييتي على أن الشركس ليسوا شعبا واحدا بل عدة شعوب، وألحّ بأن لا يحدد الشركس (Circassians) هويّتهم عن الآخرين كشراكسة، بل بأنّهم أديغه (Adygeys) وقباردي (Kabardins) و شركس(Cherkess)، وغير ذلك.متابعة قراءة الشركس الذين قسّمتهم موسكو منذ وقتٍ طويل يحثون على التأكيد مجدّداً على الوحدة القومية عبر تعداد عام 2020→