أرشيف التصنيف: وثائق شركسيّة

وثائق شركسيّة

شركيسيا / الفصل الأول / العلاقات مع الاغريق القدماء – من كتاب “شركيسيا: ولدت لتكون حرة” للكاتب عادل بشقوي

حضرات القُرّاء الأعزاء،

يتم هنا نشر جزء آخر من كتاب ”شركيسياولدت لتكون حرة“ مترجم الى اللغة العربية، وسيتبع ذلك نشر أجزاء أخرى فيما بعد.

عادل بشقوي


شركيسيا

الفصل الأول / العلاقات مع الاغريق القدماء

PHOTO-2021-05-03-12-59-54

كان الشركس على مستوى المسؤولية فيما يتعلق بقدرتهم على إقامة علاقات جيدة ومثمرة تحافظ على حقوقهم، وبالتالي تحقيق تقدم العلاقات الثنائية مع الآخرين. وتوافق ذلك مع أسس العلاقات المتوازنة والحضارية لتحقيق المصالح المشتركة والعلاقات المتبادلة في كافة المجالات: متابعة قراءة شركيسيا / الفصل الأول / العلاقات مع الاغريق القدماء – من كتاب “شركيسيا: ولدت لتكون حرة” للكاتب عادل بشقوي

Share Button

اشهار كتاب المعجزة الشركسية … تتمة

إشهار كتاب المعجزة الشركسية … تتمة

عادل بشقوي

17 فبراير/شباط 2021

PHOTO-2021-02-16-12-06-18 متابعة قراءة اشهار كتاب المعجزة الشركسية … تتمة

Share Button

محاولات لاستعادة أمجاد الإمبراطورية المتلاشية

محاولات لاستعادة أمجاد الإمبراطورية المتلاشية

بقلم: عادل بشقوي

الأول من يناير/كانون الثاني 2021

نبذة مختصرة

لم يغير مرور الوقت العقلية الاستعمارية المسيطرة منذ عصر تبني سياسة التوسع والغزو والاستبداد للإمبراطورية الروسية. لقد أثبت تغيير الأنظمة المتتالية أن عقليتهم الاستعمارية لم تتغير أبدًا، بينما الأجيال المتعاقبة تبنت وما زالت تتبنى أفكارًا ومبادئ وطقوسًا تتعارض مع أسس الديمقراطية ومبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. في الواقع، لا يزالون يتصرفون بما يتعارض مع المفاهيم الإنسانية في أنشطتهم وأقوالهم وأفعالهم. من الواضح أنه لا الأنظمة الحاكمة، ولا الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، ولا الجماعات المتطرفة المرتبطة بها، تؤمن حتى يومنا هذا بالتوقف عن تهميش الآخرين، لأنها لم تواكب تطور التكنولوجيا بما يتماشى مع احترام الآخرين بغض النظر عن أصلهم أو ثقافتهم أو دينهم، في حين أن التقدم العلمي لم يغير النظرة السطحية المرتكزة على القومية الإثنية القائمة على التوسع. باختصار، لا غنى عن معالجة الأساليب الإقصائية التقليدية والفشل في فهم ما يمثله احترام كرامة الإنسان. ومع ذلك، فإن الشركس من خلال مفكريهم يوجهون البوصلة الأخلاقية ويقدمون الحقائق التي تتحدث عن أنفسهم. لا تستطيع الأطراف ذات الأفق الضيق التكيف مع التقنيات القائمة على الحضارة العالمية التي تراعي الاحترام المتبادل الذي يشمل جميع الشعوب والأمم دون استثناء. وهكذا فإنهم يخلقون أزمات لخرق القوانين وفق وجهات نظر مختلفة، خاصة من أجل ترهيب الشعوب والأمم التي كانت ضحية السياسات الاستعمارية للغزو الهمجي ونتائجها.

المقدمة

https://www.quotemaster.org/Faded#&gid=1&pid=1
https://www.quotemaster.org/Faded#&gid=1&pid=1

ومع ذلك، كانت هناك بعض الذكريات التي لم تتلاشى أبدًا. متابعة قراءة محاولات لاستعادة أمجاد الإمبراطورية المتلاشية

Share Button

معاهدة أدريانوپل بين إمبراطورية متهالكة وأخرى طامعة

معاهدة أدريانوپل بين إمبراطورية متهالكة وأخرى طامعة

بقلم: عادل بشقوي

الجلسة العلمية الدولية الافتراضية،

المركز الثقافي الشركسي (الأديغي)، تبليسي

24 ديسمبر/كانون الأول 2020

132571703_332935247668133_456702482008489574_n

نبذة مختصرة

خلق ضعف الإمبراطورية العثمانية وتفككها اللاحق ظروفًا مواتية للإمبراطورية الروسية لتحقيق أهدافها الإستعمارية. كانت السياسات الروسية تهدف إلى السيطرة على مناطق جغرافية شاسعة في مناطق مختلفة مثل القوقاز، على الرغم من أن بعض هذه المناطق لم تكن أجزاء أو مستعمرات من الإمبراطورية العثمانية. بدأ ذلك مع تآمر القوى المهيمنة على إبرام المعاهدات والاتفاقيات في غياب أصحاب المصلحة الحقيقيين. لذلك، تسبب الغزاة الروس في العديد من المصائب لعشرات الشعوب والأمم الأصلية مثل الأمة الشركسية، والتي تعرضت لأشد الظروف القمعية التي لا مثيل لها في تاريخ البشرية.

IMG_2842

المقدمة

لقد تعرضت العشرات من الشعوب والأمم الصغيرة لمآسي في القوقاز وخارجها. وبالتالي، فقد تعرض الشركس على وجه الخصوص لسوء المعاملة. تم ترحيل 90٪ من الأمة الشركسية من وطنهم، عبر البحر الأسود إلى الإمبراطورية العثمانية، وقد تم معظمه عن طريق استخدام سفن تفتقر إلى الصلاحية للإبحار. وبالتزامن مع ذلك بقي 10٪ من السكان في وطنهم. متابعة قراءة معاهدة أدريانوپل بين إمبراطورية متهالكة وأخرى طامعة

Share Button

على خطى تداعيات اتفاقية سايكس-بيكو / عندما يتفوق التلميذ على المعلم — الجزء 2

على خطى تداعيات اتفاقية سايكس-بيكو / عندما يتفوق التلميذ على المعلم الجزء 2

بقلم: عادل بشقوي

20 نوفمبر/تشرين الثاني 2020

*الجزء الأول: تمت الإشارة إلى إتفاقية سايكس بيكو الموقعة في عام 1916 بين فرنسا وبريطانيا بموافقة إثنين من شهود الزور يمثلان كل من الإمبراطورية الروسية ومملكة إيطاليا. هدفت الاتفاقية إلى تقسيم أراضٍ كانت تعتبر ”جزءًا لا يتجزأ من الإمبراطورية العثمانية“ بين الموقِّعيْن الرّئيسيّيْن. [1]

*الجزء الأول [2] متابعة قراءة على خطى تداعيات اتفاقية سايكس-بيكو / عندما يتفوق التلميذ على المعلم — الجزء 2

Share Button