أرشيف التصنيف: أخبار شركيسيا

أنشئ هذا الموقع من قبل مجموعة من المهتمّين في الشّأن الشّركسي في الوطن الأم والمهجر، ويهدف الى التّركيز على القضيّة الشّركسيّة واعادة بعث الفكر القومي والهويّة الشّركسيّة، وذلك من خلال تجذير التّواصل بين المجتمعات الشّركسيّة في الوطن الأم وأماكن تواجد الشّراكسة في بلاد الاغتراب والمهجر، وكذلك متابعة المستجدّات على السّاحة الشّركسيّة وفتح المجال أمام الباحثين والمتخصّصين والمتابعين لقضايا الأمّة الشّركسيّة وذلك للتّمكّن من

مشاركاتهم المتعلّقة بالقضيّة والشّؤون الشّركسيّة

وكالة أنباء القفقاس: “العدالة” الروسية تحرم ضحايا بيسلان من التعويضات

بيسلان/وكالة أنباء القفقاس ـ رفضت محكمة برافوبيريجني في أوسيتيا الشمالية طلبا تقدم به أقرباء ضحايا بيسلان لدفع وزارة الداخلية الروسية وأوسيتيا الشمالية تعويضات لهم بسبب دورهم في العملية التي نفذتها القوات الروسية لإنهاء عملية احتجاز الرهائن في مدرسة بيسلان عام 2004 والتي خلفت أكثر من 300 قتيل.

واتخذت المحكمة قرارها عقب اعتراض تقدمت به منظمة صوت بيسلان بعد أن رفض طلب مشابه تقدمت به سابقا.

وقالت الرئيسة الدورية للمنظمة إللا كيساييفا: “مرة أخرى رفضت المحكمة اليوم الشكاوى التي تقدمنا بها مستندة في قرارها على القانون الجديد لمكافحة الإرهاب”.

وأشارت المحكمة إلى أن القانون الجديد ينص على أن منفذي الهجوم هم من يتعين عليهم دفع التعويضات للضحايا.

إلا أن كيساييفا دحضت حجة المحكمة مشيرة إلى أن القانون الجديد لا ينطبق على ضحايا بيسلان لأنه صدر عقب تاريخ وقوع الاقتحام في أيلول/سبتمبر 2004 وأضافت: “عند الإعلان عن القرار كان هناك مئة شخص على الأقل من أقرباء الضحايا. لقد رفضت المحكمة اعتراضاتنا بحجة أن ’الشرطة لم تنفذ الهجوم وبأنه لهذا السبب لا يترتب عليها دفع تعويضات‘ لم نكن نتوقع ذلك يجب على الشرطة حماية الأفراد لكننا أدركنا أن الشرطة لا تتحمل أي مسؤولية وبأنه يجب على كل فرد حماية عائلته”.

وينتظر أقرباء ضحايا بيسلان حاليا نتائج الدعوى التي أقاموها لدى المحكمة الأوربية لحقوق الإنسان في 26 حزيران/يونيو 2008 كما يعتزمون مراجعة المحكمة العليا في أوسيتا الشمالية للاستئناف.

 

http://www.ajanskafkas.com/haber,21300,1575160415931583157516041577_157516041585160815871.htm

 

Share Button

الجزيرة: موسكو: على الروس التهيؤ لمستوى عيش غير مريح لعقود

الركود الاقتصادي من المنتظر أن يتواصل في روسيا رغم التدابير المتخذة (الفرنسية-أرشيف)
الركود الاقتصادي من المنتظر أن يتواصل في روسيا رغم التدابير المتخذة (الفرنسية-أرشيف)
توقع وزير المالية الروسي ألكسي كوردين أمس الاثنين أن يحقق الاقتصاد الروسي نموا خلال سنة 2010 بعد أن يشهد تراجعا خلال هذه السنة, لكنه أكد أنه يجب على الروس ألا يتوقعوا خلال العقود المقبلة مستوى عيش مماثلا لما شاهدوه خلال السنوات العشر الماضية.

وقال كوردين إن السنة المقبلة ستشهد نموا من 2 إلى 3%, مشيرا إلى أن العجز في الموازنة الذي يقدر بنسبة 8% خلال هذه السنة من المرجح أن ينخفض أيضا إلى 3% خلال 2011.

وأضاف أن رئيس الوزراء فلاديمير بوتين رسم مبادئ توجيهية واضحة للحد من العجز في الميزانية سنة 2010 والسنوات المقبلة, مؤكدا أن روسيا لن تستفيد من أسعار النفط على المدى القريب.

وكان مسؤولون حكوميون قد ذكروا في وقت سابق أن الاقتصاد الروسي  من المرجح أن يتقلص بنسبة 2.2% هذا العام في وقت تواجه فيه روسيا أول عجز في الميزانية منذ سنوات.

مصاعب متواصلة

وأكد الوزير الروسي أنه من المحتمل أن يتواصل الركود في روسيا حتى وإن وصل سعر البترول إلى 55 دولارا كما هو الحال في الولايات المتحدة وأوروبا, وذلك رغم تدابير مواجهة الأزمة.

وأشار وزير المالية إلى أنه بعد ما يقرب من عشر سنوات من الازدهار الذي غذاه ارتفاع أسعار البترول، وبفعل الأزمة المالية العالمية وانخفاض أسعار النفط لا يمكن للروس أن يتوقعوا ظروف عيش مريحة مماثلة في غضون ما بين خمس وعشر سنوات وربما 20 سنة أو أكثر حسب قوله.

وكان كوردين قد أعلن الأسبوع الماضي أن الحكومة الروسية مستعدة لإنفاق أكثر من نصف 4.7 تريليونات روبل (180 مليون دولار) من الصندوق الاحتياطي الذي تراكمت فيه ضرائب شركات النفط خلال فترة ارتفاع الأسعار لدعم الاقتصاد.

وشهد الناتج المحلي الإجمالي لروسيا تراجعا بنسبة 8.8% خلال شهر يناير/كانون الثاني الماضي مقارنة بالسنة المنقضية مع ارتفاع في معدلات البطالة, كما فقد الروبل ثلث قيمته منذ شهر سبتمبر/أيلول الماضي، وهو ما استنزف احتياطيات الذهب والعملة بأكثر من الثلث جراء مساعي الحكومة لوقف انهياره.

أسوشيتد برس

المصدر: الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B691C4D4-154A-419F-A126-33319C1536C2.htm

Share Button

وكالة أنباء القفقاس: أول صحيفة أبخازية تحتفل بعيد ميلادها التسعين

سوخوم/وكالة أنباء القفقاس ـ احتفلت صحيفة “أبسني برس” أول صحيفة أبخازية بمرور تسعين عاما على أول صدور لها.

وبدأت الصحيفة بالصدور بتاريخ 28 شباط 1919 وقد أسسها ديمتري غوليا مؤسس الأدب الأبخازي.

وتقدمت إدارة الجمهورية بالتهنئة لجميع العاملين في الصحيفة متمنية لهم النجاح.

يشار إلى أن “أبسني برس” تعتبر الصحيفة الرسمية لأبخازيا وهي تصدر مرة كل شهر.

 

http://www.ajanskafkas.com/haber,21297,157116081604_15891581161016011577_1571157615821575.htm

Share Button

وكالة أنباء القفقاس: العودة إلى أبخازيا شرط للمساهمة في رسم سياساتها

49938df4770d8f9c08cc7f25b73292de

 

اسطنبول/وكالة أنباء القفقاس ـ قال رئيس الحزب الديمقراطي الاشتراكي غينادي آلاميا أحد أهم الوجوه السياسية البارزة في أبخازيا ومؤلف النشيد الوطني الأبخازي والأمين العام للمؤتمر الأبخازي ـ الأبازيني العالمي إنه من غير الممكن تحديد سياسيات أبخازيا من خارجها وبأن أبخاز المهجر عليهم العودة إلى وطنهم الأم في حال رغبتهم المساهمة في رسم سياساتها.

جاء ذلك خلال اجتماع عقد في مقر الجمعية الأبخازية ـ القفقاسية الثقافية باسطنبول في التاسع عشر من شباط/فبراير الماضي على شرف آلاميا الذي قدم إلى اسطنبول لطبع كتاب بأربع لغات يضم ما كتب عن فلاديسلاف أردنبا أول رئيس للجمهورية. ورافق آلاميا في زيارته أوكتاي تشكوتا وهو أحد العائدين من تركيا إلى الوطن الأم ونائب سابق في البرلمان الأبخازي ورئيس وقف إيشارا.

وأفاد آلاميا بأن لدى الجميع حرية انتقاد سياسات الإدارة الأبخازية أو طرح اقتراحات حولها إلا أنه لا يُصوّب محاولات توجيه سياساتها من الخارج، وشدد على أنه يطرح هنا وجهة نظره الشخصية ولا يتحدث باسم الحكومة الأبخازية مؤكدا أهمية التحرك بشكل مشترك للعمل من أجل بناء مستقبل البلاد.

كما أشار غينادي آلاميا إلى أن المسؤوليات الملقاة على عاتق الأبخاز في الوطن الأم والمهجر على حد سواء قد ازدادت عقب اعتراف روسيا ونيكاراغوا باستقلال أبخازيا مؤكدا ضرورة العمل معا دون كلل أو ملل وإشراك الجيل الشاب على وجه الخصوص في الجهود الرامية لجعل أبخازيا تحظى بالاعتراف وتطوير علاقاتها وتعزيزها.

كما تحدث تشكوتا ـ الذي كان يقوم بالترجمة ـ عن الوضع الراهن في الجمهورية وأجاب على سؤال أحد الحاضرين له عن الوضع في منطقة غال التي يقطنها الميغرل ووادي كودور الذي يقطنه السفان قائلا إن الوضع فيهما عاد إلى طبيعته بعد حرب آب/أغسطس الماضي وبأن السفان خيروا ـ من أجل سلامتهم ـ خلال العملية التي قامت بها القوات الأبخازية لطرد القوات الجورجية من كودور “إما البقاء في مكان آمن داخل أبخازيا أو أن يفتح لهم ممر آمن ليتمكنوا من العبور إلى جورجيا” وبأنهم فضلوا الانسحاب إلى الجبال. وذكر تشكوتا أن السفان الذين تصل أعدادهم إلى نحو 300 شخص عادوا إلى منازلهم عقب انتهاء العملية العسكرية وأضاف أنه بالنسبة لمنطقة غال فإنها لم تشهد حركة سكان خلال الحرب مذكرا بأن أبخازيا بدأت من جانب واحد واعتبارا من عام 1999 بإعادة توطين نحو 60 ألف من الميغرل الذي اضطروا لمغادرة منازلهم بسبب الحرب الجورجية ـ الأبخازية عامي 1992ـ1993.

 

http://www.ajanskafkas.com/haber,21296,157516041593160815831577_157316041609_157115761582.htm

Share Button

الجزيرة: حزب بوتين يحصد أغلب مقاعد الانتخابات المحلية

أكثر من 55% من الناخبين الروس شاركوا في الانتخابات المحلية (رويترز-أرشيف)
أكثر من 55% من الناخبين الروس شاركوا في الانتخابات المحلية (رويترز-أرشيف)
عزز الحزب الحاكم في روسيا موقعه بفوزه بفارق كبير في الانتخابات المحلية التي جرت أمس الأحد وسط تشكيك المعارضة واتهامها له بممارسة ما وصفتها بتلاعبات واسعة النطاق.

وأظهرت النتائج الأولية لاختيار رؤساء المجالس المحلية والبلديات وتسعة مجالس محلية أن حزب روسيا المتحدة بزعامة رئيس الوزراء فلاديمير بوتين تقدم في الانتخابات. وتراوح تأييد الحزب الحاكم بين 42.5 و79.5%, في حين بلغت نسبة المشاركة نحو 55.7%.

كما أظهرت النتائج أن المعارضة الشيوعية جاءت في المركز الثاني في أغلب المناطق الروسية.

ويقول محللون إن حجم الشكاوى المتعلقة بالحملات وانتهاكات قواعد الانتخابات جعلت من الصعب استخلاص دلالات من نتائج الانتخابات.

شكوك كبيرة

وفي هذه الأثناء قال عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي سيرغي أبوخول إن هناك “شكوكا كبيرة” في الانتخابات الحالية مقارنة بالانتخابات السابقة. كما أفاد زعماء في الحزب بأن البيانات الرسمية تختلف عن فرزهم للأصوات.

بدوره أشار سيرغي أيفانوف عضو البرلمان عن حزب يميني إلى أن ضغوطا مباشرة مورست على الناخبين.

وقد انضمت أحزاب المعارضة للشيوعيين في تسجيل احتجاجاتهم على ما اعتبروه انتهاكات بالانتخابات لمكتب المدعي العام.

بالمقابل قال رئيس اللجنة الانتخابية فلاديمير تشوروف إنه لم يتلق أي تقارير بوجود انتهاكات. ولم يشارك مراقبون دوليون في الإشراف على الانتخابات.

وقالت مؤسسة غولوس، وهي المنظمة الرئيسية في روسيا التي تقوم بمراقبة الانتخابات، إن “الانتهاكات كانت أضيق نطاقا مما جرى في الانتخابات الرئاسية العام الماضي”.

وتعد هذه الانتخابات أول اختبار للكرملين منذ الأزمة المالية العالمية التي تسببت في فقد نحو مليوني روسي وظائفهم وانخفضت قيمة الروبل وخفضت رواتب الكثير من المواطنين.

المصدر: الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0078D8BB-1969-4E87-86C0-FA3F7DFD18E0.htm

Share Button