أرشيف التصنيف: أخبار شركيسيا

أنشئ هذا الموقع من قبل مجموعة من المهتمّين في الشّأن الشّركسي في الوطن الأم والمهجر، ويهدف الى التّركيز على القضيّة الشّركسيّة واعادة بعث الفكر القومي والهويّة الشّركسيّة، وذلك من خلال تجذير التّواصل بين المجتمعات الشّركسيّة في الوطن الأم وأماكن تواجد الشّراكسة في بلاد الاغتراب والمهجر، وكذلك متابعة المستجدّات على السّاحة الشّركسيّة وفتح المجال أمام الباحثين والمتخصّصين والمتابعين لقضايا الأمّة الشّركسيّة وذلك للتّمكّن من

مشاركاتهم المتعلّقة بالقضيّة والشّؤون الشّركسيّة

أولمبياد الإبادة الجماعيّة الشّركسيّة

أولمبياد الإبادة الجماعيّة الشّركسيّة

لقد تم تفعيل الموقع الألكتروني “أولمبياد الإبادة الجماعيّة” مرّة أخرى من قبل القائمين عليه، وهو يحتوي على رسالة موجّهة إلى من يهمّه الأمر في عدّة لغات وهي العربيّة والرّوسيّة والألمانيّة والتّركيّةوالإنجليزيّة والفرنسيّة، حيث قام الكثيرون بتوقيع هذه الرّسالة الهامّة والهادفة والّتي تحتوي على شرحٍ ومعانٍ وافية للدّعوة إلى رفض هذه الألعاب العبثيّة/الشّيطانيّة والّتي تقام على أرض الإبادة الجماعيّة الشّركسيّة وعلى المساحات الشّاسعة من قبور الأبطال الّذين قضوا وهم يدافعون عن الوطن الشّركسي المغتصب، والّذي لا يزال يرزح تحت نير الإحتلال الأجنبي البغيض، حيث بذلَ هؤلاء الغر الميامين ما استطاعوا من تضحية وبكل عنفوانٍ وغيرةٍ وشهامةٍ وتفانٍ وشجاعةٍ وإقدامٍ وإباء، ضد جحافل جيوش وقوّات الغزاة المستعمرون البرابرة الرّوس.

وبمزيد من الأسف العميق، فقد قرّرت ما دُعي زورا وبهتانا بالفيدراليّة الرّوسيّة وبالتّعاون الوثيق مع الّلجنة الأولمبيّة الدّوليّة والّتي ضربت بعرض الحائط  بالأعراف والتّقاليد والقيم  والقوانين الإنسانيّة الّتي تدعو لها روح الألعاب الأولمبيّة منذ وجدت هذه الألعاب الخلّاقة، إقامة الألعاب الأولمبيّة الشّتويّة لعام 2014 في مدينة سوتشي (المُسَمّاةِ “وُبِخْيا” عِندَ الشّراكِسَة)، وهذه من المفترض أن تكون هي نفس الألعاب الّتي اشترك في نشاطاتها الشّراكسة الأوّلين عندما كانوا يقيمون العلاقات الوثيقة الطّيّبة مع اليونانيّين القدماء وعندما لم يكن على هذه الأرض أي وجود لروسيا وأطماعها وشرورها.

أن كل من يؤمن بالحق والعدالة مطالب أن يقوم بزيارة لهذا الموقع الألكتروني لتسجيل الرّفض القاطع لإقامة هذه الألعاب العنصريّة.

25 ديسمبر / كانون الأوّل 2009

       

سوتشي، أرض ألاباده الجماعيّة

حضرات أعضاءاللجنةالاولمبية المحترمين
مؤخرا تفضلتم بتقديرالاستعدادات والوعود لمدينة سوتشي، المرشحة لاستضافة دورة الالعاب الاولمبيه الشتويه لعام 2014. خلال زيارتكم، كنتم بالتأكيد قادرين على السفر دون اى انتهاك وللتّمتّع بالجمال الطبيعي لتلك المنطقة. انكم محظوظون جدا، لان ليس هذا هو الحال بالنسبة لعدد كبير من سكان القوقاز حيث تقع سوتشي. وهؤلاء الذين يريدون السفر الى منطقة قريبة حيث أنهم ليسوا مسجلين، فهم بحاجة الى تصريح خاص وهو أمر قد يستغرق فترة قد تصل الى 7 أيام للحصول عليه!
وعندما انهار الاتحاد السوفياتي عام 1991، فان جميع الدول التي تمكّنت من الافلات منه استطاعت ان تجد قدرا من حرية الحركة، فيما عدا القوقازيين. وان بقائهم كأنّهم رهائن للكرملين جعل وضعهم سيّئا عاما بعد آخر. ولسوء الحظ، فانهم لا يستطيعون حتى أن يأملوا في ان امكانية عقد الالعاب الاولمبيه في سوتشي، يمكن ان يقدم لهم كيسا صغيرا من الهواء لتنفسه. مثل هذا الحدث كان من الممكن ان يكون بالفعل وعد السلام  الآتى اخيرا الى المنطقة. وكان من الممكن ان يكون الوعد بفتح نافذة للسكان تجاه العالم الخارجي. وللأسف، فإن امكانيه اختيار سوتشي للالعاب الاولمبيه اصبح بمثابة كابوس لأنه غدى بالفعل ذريعة لمزيد من الاجراءات الامنية، مما يعني المزيد والمزيد من القمع الذي لا يحتمل يشمل القوقاز.
لا، اننا لا نذهب بحديثنا بعيدا (!) الى الشيشان التي مزقها العنف، بل نحن نتحدث عن الاماكن السياحيه القريبه جدا مثل دومباي، أو أرخيز وهما قرب سوتشي. هل تعلمون ان هذه المرتفعات الجميلة الآن محظوره على السكان المحليين من الشركس والقراشاي؟ انهم فقط السياح الّذين يحصلون على تصريح خاص من دائرة الاستخبارات الروسيه يمكّنهم من الوصول الى هناك وهم معجبون بجمال البحيرات الجبليه الزّرقاء وغابات الصنوبر الخضراء ولتنفس هواء الجبال النقي.
هل تعلمون؟
القوقازيون أنفسهم أبقي عليهم بعيدا عن مرتفعاتهم التقليديه. مثلما الحصار في القرن التاسع عشر الذي عزلهم عن العالم الخارجي، وهم الآن في وضع جديد مشابه وفصلوا عن عالم اليوم.
الاقتصاد الهش لسكان الجبال تحطّم من هذه التدابير القمعيه. كما كان أجدادهم قد أجبروا من قبل الغزاة الروس في القرن التاسع عشر على أن يهبطوا من المرتفعات التي كانت مأواهم منذ الأزل. كثيرون منهم من ذبح، والناجون أجبروا وبوضوح على مغادرة موطنهم،أرض الآباء والأجداد في القوقاز، والحصول على اللجؤ في تركيا، وذلك في نهاية رحيل محزن جدّا، بدءا من العام 1864. سوشي وما حولها هي من اراضي أمّةالأوبيخ التي لا وجود لها في الوقت الحاضر. وهي الّتي كانت قدأبيدت تقريبا عن بكرة أبيها تماما بعد آخر معركة للمقاومة في كراسنايا-بوليانا في مايو/أيار 1864.
لا، اننا لا نريد أن نعتقد ان هذا الامر ممكن. الشعلة الاولمبيه لا يمكن ان تضاء على مقبره شاسعه للأمم. الروح الاولمبيه لا يمكن ان تكون متناغمة مع روح الاباده الجماعية. ونحن متأكدون انه لا يمكن لرياضي أولمبي ان يرى الالعاب الاولمبيه من منظور بان تتحول إلى جحيم للسكان المحليين. والعيب الحاصل من الضّغط على هؤلاء الناس اليوم لن يخف مع اقتراب الألعاب الاولمبيه، بل سيكون العكس تماما.
وفي هذه الظروف، فان على الحكومة الروسيه ان تقرر: هل انّ محيط سوتشي يعتبر منطقة خطرة حيث من الضروري مضاعفة عمليّات “التطهير” ضد “الارهابيين الوهابيين” من أجل منع أحداث اراقة الدّماء، مثلما حدث في بسلان أو نالتشيك، وفي هذه الحاله فانّه سيكون ضربا من الجنون دعوة الرياضيين الأولمبيين وآلاف المتفرجين الى مثل هذه المنطقة الخطره حيث سيكونون هدفا مباشرا، أم انّ القوقاز منطقة هادئة تنعم بالسّلام من دون أيّ توتر عرقي، ومن دون اي صراع او عنف او مواجهة، وفي تلك الحاله فان الحكومة الروسيه يجب عليهاان توضح سبب كل هذا القمع، وكل عمليّات “التّطهير”، وكل اوامر تقييد حرية الحركة، وكل نقاط التفتيش على الطرق والتي أصبحت أكثر فأكثر بحيث لا تطاق بالنسبة للسكان المحليين. ونأمل من اعضاء اللجنة الاولمبيه الجديرين بالاحترام، بانّهم سيطلبون من السلطات الروسيه تقديم ايضاحات بشأن هاتين المسألتين ودراسة الوضع في ضوء المعضله القائمة.
نحن بالتأكيد لا نريد ان نخلط بين الرياضة والسياسة، ونحن بالتأكيد لسنا ضدألعاب أولمبيه تقام في منطقة اخرى من الفيدراليّةالروسية، ولكننا ضد هذه الالعاب في منطقةالقوقاز المنكوبه بالدم والنار منذ قرون عديدة وكذلك في الوقت الحاضر!
نقل عن الموقع الألكتروني لتقديم الاعتراض

ترجمة: مجموعة العدالة لشمال القوقاز

TO SIGN THIS PETITION PLEASE CLICK HERE

contact us via e-mail

http://olympicgenocide.info/index_jo.html

 

Share Button

!استعادة مقعد الشركس والشيشان حق وليس صدقة

وصلت المساهمة التالية إلى موقع أخبار شركيسيا، حيث تنشر كما وردت:


استعادة مقعد الشركس والشيشان حق وليس صدقة!

جريده الغد- ١٩/١/٢٠٠٩- اقدر جدا حرص الزميل باسل رفايعة على رفض ثقافة المناطقية والجهوية في السياسة الأردنية وأتفق معه تماما فيما جاء بزاويته “مراقب”  بتاريخ 15/كانون الثاني 2008 إذ إن الخيار الأفضل والذي يعزز حداثة ووحدة الدولة الأردنية هو المساواة التامة في الحقوق والواجبات بين جميع الأردنيين، كما كفلها الدستور الأردني. ولكن أريد أن ألفت انتباه الاستاذ رفايعة بأن مطالبة النائبين منير صوبر وسميح بينو والتي تمثل الغالبية العظمى مجتمع الأردنيين من أصل شركسي وشيشاني لاستعادة المقعد الخاص بالدائرة الثالثة، ليست تجاوزا على حق الآخرين، ولا صدقة نريد أن نكتسبها عنوة، بل استعادة لحق مسلوب بطريقة غير ديمقراطية من قبل حكومة سابقة.

المقعد الشركسي/ الشيشاني في الدائرة الثالثة في عمان، كان دائما موجودا في نظام كوتا يعود إلى الانتخابات النيابية بعد الانفتاح الديمقراطي في العام1989، فهذا المقعد يضمن تمثيل الأردنيين من أصل شركسي وشيشاني الذين قدم أجدادهم إلى مدينة عمان بدءا من العام 1869 وساهموا مع أخوانهم من الأردنيين والعرب في بناء المدينة والدولة. هذا المقعد تم إلغاؤه بقرار من الحكومة في العام2003 وبدون اي مبر سوى خلاف سياسي بين رئيس الحكومة آنذاك ونائب سابق من أصل شركسي وبهدف منعها من الترشيح. هذا القرار الفردي الذي قامت به الحكومة حرم كل المواطنين الأردنيين من أصل شركسي وشيشاني والمقيمين في عمان من فرصة الترشح للانتخابات في الدائرة الثالثة، وما يجاورها لأن نظام الكوتا يمنع الأردني من اصل شركسي وشيشاني من الترشح في أية دائرة في الأردن باستثناء الدوائر الثلاث المخصصة له. علما بأنه عند زيادة مقاعد مجلس النواب من80 إلى110 لم يتم زيادة أي مقعد شركسي/شيشاني وتم الحفاظ على عدد ثلاثة مقاعد هي في الدائرة الخامسة والسادسة والزرقاء.

في ظل نظام الكوتا الحالي، فإن مطالبة النائبين تقع ضمن سياق استعادة حق مفقود، وليس انتزاعا لمكتسبات لم تكن موجودة. ولكننا نتفق على أن النظام الأمثل في مجتمع أردني وطني ديمقراطي خال من العصبية القبلية والجهوية والعرقية، هو نظام انتخابات مفتوح يمكن الشركسي من الترشح في العقبة والشيشاني في الرمثا إذا أراد، ويكون للناخب الحق الوحيد في اختيار أكفأ المرشحين، وإلى أن نصل إلى هذا الوضع الذي يحتاج إلى تجذير ثقافة وطنية جامعة يقدرها الاستاذ رفايعة وأنا سنعرف أنه يتم العمل على محاربتها حاليا فإن الأفضل الوقوف في صف جهود إعادة الحق في المقعد الخاص بالدائرة الثالثة، وتصحيح الظلم الذي وقع.
باتر محمد علي وردم
Share Button

باغابش رئيساً لجمهورية أبخازيا للمرة الثانية

  باغابش رئيساً لجمهورية أبخازيا للمرة الثانية

اعلن رسمياً عن فوز السيد  سيرغي باغابش رئيساً لجمهورية أبخازيا للمرة الثانية بعد تمكنه من حصد59.4%من أصوات الناخبين الابخاز، وكانت الانتخابات الاخيرة قد اثارت العديد من التساؤلات حول سياسة “الارتماء” بالحضن الروسي كما وصفت من قبل العديد من المراقبين الذين اشاروا الى ان روس هم من احتلوا ابخازيا سابقاُ وهم من هجروا ابنائها في القرن التاسع عشر، وقد حاز بقية المرشحين على النسب التالية:

راؤول حادجيمبا على 15.4%

وزاور أردزينبا على 10.6%

وبيسلان بوتبا على 7.9%

وفيتالي بغانبا 1.5%

وقد كانت نسبة الناخبين قد بلغت  73.4%

اخبار شركيسيا

Share Button

أنباء من نالتشيك عن محاولة إغتيال الناشط الشركسي زامير شوخوف

أنباء من نالتشيك عن محاولة لإغتيال الناشط الشركسي زامير شوخوف

الجنون الروسي يتأجّج، وجرائم الإحتلال الروسي تتفاقم.

ذكرت أنباء مؤكّدة بأن الناشط الشركسي زامير شوخوف قد تعرض لمحاولة إغتيال في نالتشيك ولم يعرف مصيره بعد.

نتمنّى بأن يكون في مأمن من الأخطار المحدقة به.

http://www.natpress.net/stat.php?id=4587

نقلا عن: مجموعة العدالة لشمال القوقاز

Share Button

الاعتداءات الروسية بحق القادة الشراكسة تتواصل!!

الاعتداءات الروسية بحق القادة الشراكسة تتواصل!!

 ضمن مسلسل الجنون الروسي بالقتل وعدم احترام حقوق الانسان او مرعاة القوانين والمعايير الدولية وانتهاج اساليب لا تليق بالبشر في عصرنا الحالي، فقد تعرض رئيس الكونغرس الشركسي في جمهورية الأديغية السيد مراد برزج الى محاولة اغتيال فاشلة في العاصمة مايكوب عصر هذا اليوم الاحد الموافق 6 / 12 / 2009، حيث قام مجهولون بإلقاء قنابل مولوتوف على سيارة السيد برزج اثناء وجوده في منزل احد اقاربه وعلى المنزل نفسه في محاولة لقتله، الا ان الهجوم الجبان فشل بالحاق اي ضرر بالسيد مراد برزج الذي نجا بحمدالله من هذا الاعتداء الغاشم.

   واوضح السيد برزج ان النيران اشتعلت في سيارته وفي باب منزل ابن عمه حيث كان يتواجد وتمّت السيطرة على الحريق، وحضر رجال الشرطة بعد مضي الكثير من الوقت لجمع الأدلة والبراهين.

 وهذا الاعتداء هو الثالث على احد الشخصيات القيادية من الشراكسة في اقل من سبعة ايام حيث تعرض كل من السيد روسلان كيشيف رئيس الكونغرس القبرديني والسيد ابراهيم ياغن رئيس الاديغة خاسة في جمهورية القبردي الى اعتداء بالضرب المبرح في 30 / 11 / 2009 و5 / 12 / 2009 على التوالي.

ان الشعب الشركسي لن يركع ولن يخاف قوى الظلام والعبودية ، وان هذه التصرفات والافعال هي مسلكيات العجزة المرتعدين خوفاً، والذين يخشون من ظهور شمس الحرية.

 

عاشت شركيسيا حرة ابية

Share Button