تقول نيفلياشيفا إن إحياء تقاليد الفروسية الشركسية يمكن أن يعرقل التطرف في شمال القوقاز
بول غوبل (PaulGoble)
ترجمة: عادل بشقوي
29 مايو/أيار 2019
ستاونتون، 26 مايو/أيار — كان أحد الأساليب الأكثر إثارة للاهتمام، إن لم يكن دائمًا أنجح الوسائل التي استخدمها السوفييت لتهدئة السكان المسلمين والسيطرة عليهم داخل الإتحاد السوفيتي، هو لعبةالتناوب التي تقضي بتأييد ممارسة التقاليد القومية لإضعاف الإسلام، ونادراً ما تم دعم بعض الأنشطة الإسلامية من أجل إضعاف القومية.
أنقرة تتراجع عن دعم الشراكسة، تحت ضغط من موسكو وبدافع من قلقها
بول غوبل (PaulGoble)
ترجمة: عادل بشقوي
24 مايو/أيار 2019
ستاونتون، 23 مايو (أيار) — كان الروس دائمًا مهووسين بالمهاجرين أكثر من الشعوب الأخرى لأن الكثير من تاريخهم القومي تكوّن من قبل أولئك الذين انتهوا طوعًا أو لا إراديًا في الخارج ثم عادوا عقائدياً أو بشكل فردي لتحقيق التحولات في بلادهم.
كان هذا الموقف موجودا على نطاق واسع في الحقبة السوفيتية لأن الثورة البلشفية صنعتها جماعة تقودها مجموعة من المهاجرين الذين عادوا قبل بضعة أشهر من الثورة وعلى حد تعبيرهم ”قلبوا العالم رأسا على عقب“. وهذه المواقف السوفيتية ليست استثناء.
يولي نظام بوتين اهتمامًا كبيرًا بالمهاجرين أكثر من أي دولة معاصرة أخرى، كما أن اهتمامه ليس سوى شيئا فاتراً. فبدلاً من ذلك، تعمل موسكو على التأكد من أن أولئك الذين قدموامن روسيا والذين يعيشون الآن في الخارج يتعرضون إلى وقت عصيب قدر المستطاع إلا إذا كانوا مستعدين للعمل نيابة عن الكرملين.متابعة قراءة أنقرة تتراجع عن دعم الشراكسة، تحت ضغط من موسكو وبدافع من قلقها→
تاليا الكلمة التي ألقاها الدكتور روحي شحالتوغ، الأمين العام لمجلس الأمانة العامة / رئيس جمعية أصدقاء شراكسة القفقاس الأردنية، خلال المشاركة في إحياء يوم ذكرى الإبادة والتَّهجير الشركسي الذي عُقد بتاريخ 21 مايو/أيار 2019 في الجمعية الخيرية الشركسية بالتعاون مع مؤسسات المجتمع الشركسي: