أرشيف التصنيف: أخبار شركيسيا

أنشئ هذا الموقع من قبل مجموعة من المهتمّين في الشّأن الشّركسي في الوطن الأم والمهجر، ويهدف الى التّركيز على القضيّة الشّركسيّة واعادة بعث الفكر القومي والهويّة الشّركسيّة، وذلك من خلال تجذير التّواصل بين المجتمعات الشّركسيّة في الوطن الأم وأماكن تواجد الشّراكسة في بلاد الاغتراب والمهجر، وكذلك متابعة المستجدّات على السّاحة الشّركسيّة وفتح المجال أمام الباحثين والمتخصّصين والمتابعين لقضايا الأمّة الشّركسيّة وذلك للتّمكّن من

مشاركاتهم المتعلّقة بالقضيّة والشّؤون الشّركسيّة

الشّركسي إبراهيم يغنوف في جورجيا

الشّركسي إبراهيم يغنوف في جورجيا
292c1964d76d

وصل إبراهيم يغنوف، قائد المتطوعين الشركس المعروف، الذي قاتل مع الأبخاز ضد جورجيا في أوائل التسعينيات من القرن الماضي إلى تبليسي عاصمة جورجيا، وهو ما يعتبر اختراقا في العلاقات غير المستقرّة التي سادت في تلك المنطقة من القوقاز في وقت مبكر من أعوام التسعينيات. الصورة تظهر لحظة عبور إبراهيم يغنوف (يظهر على يمين الصورة) الحدود إلى جورجيا وهو مع أصدقائه. وقال يغنوف: أنا سعيد وفخور بأن الإنقطاع في العلاقات بين الجورجيين والشركس هو من مخلفات الماضي ولا رجعة إليه.

مجموعة العدالة لشمال القوقاز

Share Button

فعاليات يوم اللغة الشركسيه – 14-3-2012

فعاليات يوم اللغة الشركسيه – 14-3-2012

تتشرف الجمعية الخيرية الشركسية/المركز بدعوتكم لحضور الإحتفال بيوم اللغة الشركسي العالمي حيث سيتم خلاله :

١. عرض فلم “وداعاً يا أديغابزة ”
٢. مسرحيه من اداء طلاب مدرسة الامير حمزة بن الحسين
٣. عرض لمبادره لاستخدام الاحرف اللاتينيه بدلا من السيريليه باللغة الشركسيه

وذلك يوم الأربعاء الموافق 14/3/2012 الساعة 7:00مساءً في قاعة نادي الجيل “قاعة المرحوم فؤاد عبد القادر ناغوج” والدعوة عامة.


March 14th 2012, we are celebrating the International Day of the Circassian Language, at the Circassian Charity Association. The program include a play by the Prince Hamza School students, a demonstration of the use of latinised Cherkess alphabet and the film Farewell to Adigebze by Kamal Jalouqa, all are invited and the young are especially welcome


Share Button

وضع الشركس الحالي في سوريا

وضع الشركس الحالي في سوريا
ترجمة: عادل بشقوي
كما نعلم جميعا من خلال تغطية وسائل الإعلام، فإن الوضع في سوريا يتدهور من جميع الجوانب، الحالة الأمنية والسياسية، والإنسانية تزداد صعوبة في كل يوم منذ 15 مارس/آذار 2011، حيث بدأت انتفاضة ضد النظام السوري وممارساته على مدى العقود الأربعة الماضية من سيطرة عائلة الأسد على البلاد.
في الوقت الراهن، يحدث هناك الكثير من الأشياء السيئة حتى لأولئك الذين اختاروا أن يتخذوا موقفا محايداً. ينقطع التيار الكهربائي كثيراً. لا يوجد هناك وقوداً كافياً يمكن الحصول عليه في الطقس البارد، أما العمل أو الوظائف فهي شحيحة جدا بحيث أن الناس ليس لديهم ما يكفي من المال لشراء الطعام أو الوقود، وخصوصا مع ارتفاع الأسعار. بالإضافة إلى ذلك، هناك دائما الخوف من التعرض للقتل خلال المشي في الشارع أو الذهاب إلى العمل، ولا يوجد هناك مكان آمن. الشركس في سوريا، كما هو الحال مع أي مجموعة عرقية أخرى في البلاد، يؤثرون ويتأثرون مع الحالة الراهنة. البعض من أنصار النظام والبعض الآخر يشاركون في الانتفاضة. وهذا يخلق انقساما كبيرا في المجتمع الشركسي مع الكثير من الصراعات الداخلية بين أعضائه. بعض من أنصار النظام المعروفين بماضيهم، يقومون بإرسال التهديدات إلى زملائهم الشراكسة بالقتل أو الخطف عندما يعارضون تصرفات النظام. بشكل عام، هؤلاء الزعماء في هذا المجتمع يدعمون في الغالب النظام (يقومون بعمل كل ما في وسعهم لعزل الشركس من الحراك في الشارع) وذلك للعديد من الأسباب – كون مصالحهم الخاصة هي السبب الرئيسي. ومع ذلك، فإن بعض الشباب الشركسي يعملون ضد النظام وكثير منهم يشاركون في التظاهرات المناهضة للحكومة.
على الجانب الإنساني من النزاع، يواجه الشركس المخاطر المتزايدة بسبب انعدام الامن في البلد في الوقت الذي أصبح فيه أي مكان مستهدفاً بهجوم مسلح أو تفجير. العديد من الناس لا يشعرون بالأمان لمغادرة منازلهم للذهاب إلى أعمالهم اليومية، وخصوصا في حمص، حيث يمكن أن نطلق عليها منطقة حرب. الكثير من القرى الشركسية تواجه مشاكل مع القرى العربية المجاورة لها. وبعضها يلقي عليها اللوم وتهدد عندما لا تشارك في المظاهرات المناهضة للنظام. انتقل عدد كبير من العائلات الشركسية من حمص إلى محافظات أخرى حيث ان معظمها ذهب إلى دمشق ليعيشوا مع أقاربهم أو لاستئجار منزل هناك. الشركس الّذين غادروا حمص هم الآن في الخالدية والبياضة والوعر والكسوة. ويشارك معظمهم في المظاهرات المناهضة للنظام. وانتقل الكثير منهم أيضا إلى الأردن.
في الوقت الحاضر، تم الإبلاغ عن 3 قتلى من الشركس. وهم عدنان تمق، 62 عاما، قتل على أيدي قوات الأمن في قدسيا – في محافظة ريف دمشق، بينما كان عائدا الى منزله من المسجد خلال مظاهرة مناهضة للحكومة. وكان الآخر من عائلة باغ عندما اطلق عليه النار في متجره من قبل قوات الأمن في القدم – وهو حي من أحياء دمشق. وذكر أحد أفراد العائله ان اسم الرجل الثالث هو معن شوره من عين نسر في حمص عندما قتل خلال انفجار وقع في مدينة حمص. وهناك أيضا ستة من الداغستانيّين الذين قتلوا في مدينة حمص، وأسماءهم هي أحمد ووائل ومأمون داغستاني ومحمّد شفيق. أمّا الأسماء الأخرى فهي غير معروفة.
ألقي القبض على بعض الشراكسة خلال المظاهرات أو أخذوا من منازلهم عندما كانوا متهمين بمساعدة ناشطين مناهضين للحكومة. وأفرج عن البعض، في حين أن آخرين ما زالوا رهن الاحتجاز. في ديسمبر/كانون الأوّل 2011، أرسلت مجموعة من الشركس من سوريا نداءاً إلى الرئيس الروسي ورئيس جمهورية الأديغيه، وإلى كونغرس الأديغيه من أجل تسهيل وصولهم إلى وطنهم التاريخي في القوقاز. تم تسريب هذه القائمة من الأسماء إلى الجمعية الخيرية الشركسية في سوريا من الشركس السوريين الذين يعيشون في منطقة القوقاز. عندما علم كل من الجمعية وبعض من أتباع النظام الشراكسة بالأسماء شرعوا في تهدد الناس الموجودة أسماءهم في القائمة وبدأوا باتهامهم بخيانة سوريا وقائدها. وقد بذل هؤلاء الناس قصارى جهدهم لعرقلة الجهود المبذولة للعودة إلى الوطن. أعلنت جمهورية قباردينو – بالكاريا استعدادها لاستقبال جميع الشراكسة القادمين من سوريا، ووعد الرئيس كانكوف بتسهيل الإجراءات. في الوقت الحاضر، فقد عاد 11 شخصا ويعيشون الآن في نالتشيك. هناك عائلات شركسية كثيرة لا تزال تنتظر قرارا من جمهورية أديغيه ومن القيادة في روسيا الفيدراليّة.
نقلا عن موقع: شركيسيا باسبورت
منقول عن: راديو أديغه
Share Button

فوز غريب لبوتين في الشيشان والأسد يبارك لفوزه قيصراً

فوز غريب لبوتين في الشيشان والأسد يبارك لفوزه قيصراً

بوتين يحصل على 99 % من الأصوات في الشيشان لكن أقل من 50 % في موسكو

ذكرت وكالات الأنباء بأن فلاديمير بوتين اعتبر نفسه فائزاً في الإنتخابات التي جرت يوم

الأحد وهو يبدي أمام وسائل الإعلام إنهماراً لدموع تبلل وجنتيه أبلغ ما تشبّه بها دموع التماسيح.

 

وفي جمهوريات القوقاز، وهي المنطقة التي شهدت حالة ملحوظة من عدم الإستقرار خلال السنوات القليلة الماضية، حققت “أرقام بوتين الفلكيّة” نتائج قياسية تكاد لا تختلف عن سابقاتها في إنتخابات أو مناسبات مشابهة بالشكل و بالمضمون عن ما هو معتاد الإعلان عنه في هذه المنطقة شبه المغلقة والتي تُحكم مباشرة من قبل المخابرات الروسيّة وأزلامها وعملائها سواء المعينين بمناصب حكوميّة معلنة أو الّذين يديرون المشهد “الإستعماري الروسي” من وراء الكواليس. أعلنت النتائج التاليّة في القوقاز: 92 في المائة في أنغوشيا و92,8 في المائة في داغستان و 91,4 في المائة في كاراتشييفو – شركيسيا.

وزُعِمَ بانّ بوتين حصل على 100% (مئة بالمئة) من الأصوات في الشيشان في حين لم تتجاوز نسبة 50% في عاصمة ملكه “السّعيد” موسكو، نسبة إلى آخر النتائج التي أعلنت مساء يوم أمس الإثنين، والتي يعتقد المراقبون بأنها لن تختلف كثيراً عما آلت إليه.

لم تكن النتيجة التي أعلنت في الشيشان ومناطق القوقاز الأخرى مفاجئة بقدر ما هي إثبات آخر على المسرحيّة الهزليّة القائمة في الشيشان وباقي أرجاء القوقاز ومدى إرتباط العميل قاديروف بربيبه قاتل ومُيَتّم أطفال الشيشان بوتين، فقد أعلنت نتيجة فرز الاصوات في الشّيشان وبأن بوتين حصل على 99،7 في المئة من أصوات “الناخبين” فيما حصل باقي المرشّحين “مجتمعين”على حوالي 25،0 في المائة!

 

وجاء في الأنباء أن بلدة غورديفسكي، في منطقة بريانسك أعطت بوتين أفضل نتيجة، حيث حصل فلاديمير بوتين على 100 في المائة من الأصوات (مقابل 65,77 في المائة “فقط” في المنطقة كلها)!  وفي جمهورية توفا، ذكر أن بوتين حصل على 90 في المائة من الأصوات متقدّما على منافسيه الرئيسيين غينادي زيوغانوف، زعيم الحزب الشيوعي (4,3 في المائة) وميخائيل بروخوروف (1,98 في المائة من الأصوات).

وقد ذكرت أنباء موسكو أن الّذي حل في المرتبة الثانية بعده هو الملياردير ميخائيل بروخوروف (أعطي حوالي 20 في المائة) ويعتبر وجها جديدا على الساحة السياسية، الذي قيل أنه حصل على أصوات الطبقة المتوسطة في المدن الكبيرة.

في حين أن حزب “روسيا الموحدة” الحاكم، بزعامة رئيس الوزراء فلاديمير بوتين، حقق فوزا بطعم الهزيمة في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث حصل على 49,94 بالمئة من الأصوات بحسب النتائج الجزئية، ما يشكل تراجعا ملحوظا مقارنة بسيطرته الكاملة على البرلمان في الانتخابات التشريعية الماضية.

وهنأ الرئيس السوري بشار الأسد يوم الاثنين فلاديمير بوتين بـفوزه الّذي أسماه “مميزاً” في الانتخابات الرئاسية في روسيا، مقدّما له التمنيات بما أسماه “النجاح والتوفيق في مسؤولياته الرفيعة وللشعب الروسي الصديق المزيد من التقدم والازدهار في ظل قيادة الرئيس بوتين”. وذكرت الصحف السورية الصادرة يوم الاثنين ما وصفته ان انتخاب بوتين سيعيد “التوازن” الى العلاقات الدولية “المختلة”، عبر اطلاق نظام عالمي متعدد الاقطاب يحد من “الهيمنة الاميركية”.

وفي ظل الأزمة السورية المتصاعدة  وزيادة حدّة الإشتباكات والملاحقات والمداهمات الأمنيّة والعمليات الحربيّة ضد معاقل القوات التي أعلنت انشقاقها عن النظام كحمص والرستن وذلك اعتماداً على الدعم المعنوي الذي قدمته روسيا إلى النظام الحاكم في سوريا باستعمالها حق النقض “الفيتو” في مجلس الأمن لتعطيل قرارٍ أممي يقضي بتخفيف الضغوط عن الشعب السوري الذي يتوق للإنعتاق من كابوس التسلّط والإستبداد والتفرد بالسلطة الّذي أدى إلى قيام عدة دول عربية بالإعراب عن استيائها من الموقف الروسي الداعم للنظام السوري والرافض لاصدار قرار في مجلس الأمن الدولي يدين القمع والقتل الممنهج ضد الحركة الاحتجاجية في سوريا الذي ما تسبب في وقوع أكثر من 7500 قتيل وأكثر من عشرين ألف جريح، بحسب إحصائيات الأمم المتحدة.

 

أخبار شركيسيا

Share Button

هل انتهت حقبة بوتين؟

  رأى الكاتب جاكسون ديل أن فلاديمير بوتين ربما كسب الانتخابات الرئاسية في روسيا، ولكنه لن يدوم طويلا في إطار التغيير الذي يعصف بالبلاد، وقال إن السؤال المطروح الآن في موسكو هو: إلى متى سيبقى؟

واستهل الكاتب مقاله بصحيفة واشنطن بوست تحت عنوان “نهاية حقبة بوتين” بالقول إنه لا أحد يشك في النتائج، ولكنّ ثمة تكهنات محمومة وغموضا كبيرا بشأن ما سيحدث بعد تلك الانتخابات.

وبينما يتوقع بعض المتحمسين من المعارضة الروسية اتساع نطاق المظاهرات التي ستلي الانتخابات، فإن العديد من المحللين يشيرون إلى أن بوتين ومن في دائرته لن يصمدوا أكثر من عامين، إذا ما اختاروا استرضاء الجمهور الساخط بجملة من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية.

أما المتشائمون فيرون أن بوتين سينجو بولاية كاملة (ست سنوات)، ولكن لن يصمد لولاية ثانية.

ويشير الكاتب إلى أن الفكرة المشتركة في أوساط معظم الروس الذين التقاهم قبل أسابيع، هي أن حكم الفرد المطلق الذي هيمن على البلاد طيلة العقد الماضي قد ولى، والسؤال الوحيد هو: ماذا سيأتي بعد ذلك؟ ومتى؟

الصين
ويعتقد ديل بأن الأمر ينطبق كذلك على الصين، مشيرا إلى أن المخططين في الحكومة الصينية نفسها يقولون إن الركود السياسي لم يعد قابلا للتطبيق.

ويستشهد بتقرير جديد أعد بالتعاون مع البنك الدولي تحت عنوان “الصين 2030″، يفيد بأن شخصيات من التكنوقراط (الأكفاء) في مركز بحثي يربطون استمرار النمو الاقتصادي خلال السنوات العشرين المقبلة بتعديل الصين لإستراتيجية التنمية، بما في ذلك “السماح بالمناظرة الحرة وسيادة القانون وفتح الباب أمام العملية السياسية”.

فمنذ بداية القرن -والكلام للكاتب- أبقت الصين وروسيا على ثوابتهما في العالم، وهي مناهضة حرية التعبير ومحاربة الجيران أحيانا، والتقدم في الثراء، وكان الحكام يعتقدون بأن الوضع سيستمر إلى عقد آخر، ولكن الأمر بات واضحا أنهم مخطئون.

ويتابع أن المثير للاهتمام هو أن بوتين ونظيره في بكين يشتركان في فهم مصدر الضغط المتزايد عليهما، وهو ما عبر عنه بوتين في مقال أشار فيه إلى أن “مجتمعنا بات مختلفا تماما عما كان في مطلع القرن العشرين”.

وقال إن “الناس أصبحوا أكثر ثراء وثقافة وتطلبا، فكانت نتائج جهودنا مطالب جديدة للحكومة وتحقيق التقدم للطبقة الوسطى بحيث نضمن لهم الرفاه”.

وعن بكين يقول تقرير “الصين 2030″ إن ارتفاع مستويات التعليم العالي وصعود الطبقة الوسطى سيؤديان لا محالة إلى المطالبة بتحسين الحكم الاجتماعي وتوفير فرص أفضل للحوار في السياسة العامة وتطبيقها، وإلا فإن ذلك سيؤجج التوترات الاجتماعية”.

وهنا يخلص الكاتب إلى أن الطبقات الوسطى الصاعدة في الصين وروسيا لن تقبل بالإقصاء عن صناعة القرار السياسي على السنوات العشر المقبلة.

وفي الختام يوجه ديل رسالة إلى واشنطن للتخلي عن السياسة التي اتبعتها خلال العقد الماضي في إقامة العلاقات مع كلا البلدين، وهي القبول برفض هاتين الدولتين لحقوق الانسان، وسط تذمر شكلي في بعض الأحيان.

وحذر من أن المواصلة في ما وصفه بالسياسة التي تركز على النظام، يعني تكرار نفس الخطأ الذي ارتكبته إدارة الرئيس باراك أوباما في تشبثها بالحكام المستبدين في الشرق الأوسط.

المصدر:واشنطن بوست

الجزيرة

http://www.aljazeera.net/news/pages/b8b4d2f5-fcfd-405d-8d40-05386abec686?GoogleStatID=20

Share Button